الحمدلله فرجت وكنت أظنها لا تفرج وهذا ما كان الجميع ينتظره من امد بعيد وذلك حفاظا على صحة وسلامة المستهلك المحلي والخارجي ولتوفير الجهد والعناء على المزارعين بدل توجه الجميع الى المختبر الوحيد الموجود في الرميس .