رد مع اقتباسطرح رائع و معلومات قيمة
يعطيك العافية
هل سمعت من قبل عن "مصاصي الطاقة؟".
إنهم في الحقيقة يشبهون مصاصي الدماء، فإن كانت الفئة الثانية مستوحاة من أفلام الرعب، إلا أن مصاصي الطاقة، حقيقة نعايشها في حياتنا اليومية، فمن هم وكيف نتجنبهم؟
هناك ثلاثة أمور أمور أساسية تستنزف طاقتنا، تذكرها لنا خبيرة التنمية الذاتية البريطانية "جنيفر ويزيلينكو"
1- الأشخاص السلبيون
يطلق عليهم في علم النفس "مصاصو الطاقة". فمن منا لم يصادف أشخاصاً من ذوي "الطاقة السلبية"، شكواهم تسبقهم إلى أي مكان، دائمو العبوس، وبمجرد أن تبدأ معهم حديثك وأنت في حالة جيدة، تشعر بأنك قد تبدلت إلى الأسوأ، حتى قبل الانتهاء من الكلام معهم، إذ يبدون كأنهم يسحبون الطاقة الإيجابية من أي مكان يتواجدون فيه.
في المقابل، هناك آخرون لديهم قدرة على المنح الإيجابي، هؤلاء هم أصحاب الطاقة الإيجابية الذين يبثون إليك روحاً معنوية جيدة. فهم يدركون جيداً أنهم خلقوا لدور ما، واختاروا أن يكونوا مانحين وليسوا مستقبلين!
الحل: - إن لكم يكن أمامك مفر من أن تخالط شخصاً سلبياً، فتعلم أن تفصل بين مشاعرك وحديثك مع ذلك الشخص، بطريقة أخرى كن " محايداً" فلاشك أن الأمر يحتاج إلى تعلم ومحاولة، ولكنه مع الوقت يصبح أكثر سهولة وتلقائية.
- تعلم أن تكون مشفقاً على ذلك النوع من الأشخاص وليس متأثراً بهم، كي تتجنب طاقتهم السلبية، وتحافظ على مخزونك من الطاقة الإيجابية.
2 - الإجهاد
أن تشعر وكأنك تركض لتتمكن من الانتهاء من مهامك، تلهث لإنجاز هذا وذاك، فينعكس سلباً على حالتك الصحية والذهنية مع مرور الوقت.
الحل: - تنظيم الوقت: هو الحل السحري لكل تلك المعاناة، فلو علمت أن النوم الجيد هو سر قدرتك على الإنجاز السريع، والتعامل الجيد مع الأزمات والمواقف الصعبة، فستدرك كم من الضروري أن تبدأ إعادة النظر في خط سير يومك، وأن تمنح نفسك وبدنك الراحة والغذاء المناسبين.
- تنظيم الأولويات: هي خطوة لا تنفصل عن الأولى، فأن تعرف متى تبدأ وبماذا؟ وكم تحتاج؟ هي المعادلة الثلاثية الناجحة بلا شك، فقط التزم بها وستجد فرقاً إيجابياً في حياتك.
3- الفوضى
عندما يكون لديك مساحة مرتبة من حولك، يشعر عقلك بأنه تحرر من قيود صغيرة قد يستغرق وقتاً للتخلص منها وحلها، حتى لو كان وقتاً ضئيلاً، إلا أنها في النهاية تبعث على التشتيت لا شعورياً، مثال: مكتبك مليء بالفوضى، وتريد ورقة ما، أنت في الحقيقة سوف تستغرق وقتاً لإيجادها. الفوضى تسرق منك وقتاً وجهداً دون أن تدرك أنت ذلك.
الحل:
- لو علمت أن النظام أو الفوضى ليس مجرد مكتب أو غرفة تراكم فيها الضروري والبالي، أنهما في الواقع أسلوب حياة، فمحيطك ينعكس عليك سواء بالسلب أو الإيجاب.
- لو كنت تعتقد ان التنظيم سيسرق منك الوقت، فأنت مخطئ، لأنك في المقابل سوف توفر عشرات الدقائق والطاقة المهدرة في البحث عن الأشياء المفقودة!
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
طرح رائع و معلومات قيمة
يعطيك العافية
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
بااارك الله فيك نقاااء ع هذا الطرح الرائع
مصااصو الطاااقه كثر موهني الاجساااد ومعكري صفو المزاااج...
فمنهم من يخلقهم لنفسه والاخر تلقى عليه هكذا لمحض الوقااائع الحياااتيه...
..
•••
السلام عليكم
بورك فيك
أشد هؤلا الانواع بنظري هم
اﻷشخاص المتشائمون
من يقتلون الطموح ويثبطون الهمه
هؤلاء داء فتك
أذا اظطررنا للبقاءمعهم
فل نمسك نحن زمام الأمور ونبادر
بتفألنا وننفض عنا تشأمهم
شكرالجميل طرحك
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
كل الشكر لك اختي الكريمهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نــــــقــاء ♥
هل سمعت من قبل عن "مصاصي الطاقة؟".
موضوع رائع
بصراحه لم اسمع عنهم ولم اكن اعلم انهم بهذا الاسم
إنهم في الحقيقة يشبهون مصاصي الدماء، فإن كانت الفئة الثانية مستوحاة من أفلام الرعب، إلا أن مصاصي الطاقة، حقيقة نعايشها في حياتنا اليومية، فمن هم وكيف نتجنبهم؟
هناك ثلاثة أمور أمور أساسية تستنزف طاقتنا، تذكرها لنا خبيرة التنمية الذاتية البريطانية "جنيفر ويزيلينكو"
1- الأشخاص السلبيون
يطلق عليهم في علم النفس "مصاصو الطاقة". فمن منا لم يصادف أشخاصاً من ذوي "الطاقة السلبية"، شكواهم تسبقهم إلى أي مكان، دائمو العبوس، وبمجرد أن تبدأ معهم حديثك وأنت في حالة جيدة، تشعر بأنك قد تبدلت إلى الأسوأ، حتى قبل الانتهاء من الكلام معهم، إذ يبدون كأنهم يسحبون الطاقة الإيجابية من أي مكان يتواجدون فيه.
في المقابل، هناك آخرون لديهم قدرة على المنح الإيجابي، هؤلاء هم أصحاب الطاقة الإيجابية الذين يبثون إليك روحاً معنوية جيدة. فهم يدركون جيداً أنهم خلقوا لدور ما، واختاروا أن يكونوا مانحين وليسوا مستقبلين!
بالفعل اختي الكريمه النوعين موجودون ونقابلهم ولكن برايي المتواضع الشيء هذا راجع للشخص نفسه
يعتمد على شخصيتك هل هي قابلة للتغيير في كل حال
وكيفية قناعتك بما يقوله الاخرون وارائهم بالمقابل مع رايك وقناعتك الشخصية
اذا قابلت شخص ذو شخصية سلبية ومحبطه وتاثرت برايه فتأكد ان شخصيتك وقناعتك اكثر سلبية منه
لانك غير مقتنع بالاساس من رايك فلذلك ضهر تاثيره عليك
ولو انك ذو طاقه ايجابيه وقتنع برايك لما تاثرت برايه السلبي
الحل: - إن لكم يكن أمامك مفر من أن تخالط شخصاً سلبياً، فتعلم أن تفصل بين مشاعرك وحديثك مع ذلك الشخص، بطريقة أخرى كن " محايداً" فلاشك أن الأمر يحتاج إلى تعلم ومحاولة، ولكنه مع الوقت يصبح أكثر سهولة وتلقائية.
- تعلم أن تكون مشفقاً على ذلك النوع من الأشخاص وليس متأثراً بهم، كي تتجنب طاقتهم السلبية، وتحافظ على مخزونك من الطاقة الإيجابية.
جميل جدا والاهم برايي قناعتك الشخصية بر
2 - الإجهاد
أن تشعر وكأنك تركض لتتمكن من الانتهاء من مهامك، تلهث لإنجاز هذا وذاك، فينعكس سلباً على حالتك الصحية والذهنية مع مرور الوقت.
الحل: - تنظيم الوقت: هو الحل السحري لكل تلك المعاناة، فلو علمت أن النوم الجيد هو سر قدرتك على الإنجاز السريع، والتعامل الجيد مع الأزمات والمواقف الصعبة، فستدرك كم من الضروري أن تبدأ إعادة النظر في خط سير يومك، وأن تمنح نفسك وبدنك الراحة والغذاء المناسبين.
- تنظيم الأولويات: هي خطوة لا تنفصل عن الأولى، فأن تعرف متى تبدأ وبماذا؟ وكم تحتاج؟ هي المعادلة الثلاثية الناجحة بلا شك، فقط التزم بها وستجد فرقاً إيجابياً في حياتك.
3- الفوضى
عندما يكون لديك مساحة مرتبة من حولك، يشعر عقلك بأنه تحرر من قيود صغيرة قد يستغرق وقتاً للتخلص منها وحلها، حتى لو كان وقتاً ضئيلاً، إلا أنها في النهاية تبعث على التشتيت لا شعورياً، مثال: مكتبك مليء بالفوضى، وتريد ورقة ما، أنت في الحقيقة سوف تستغرق وقتاً لإيجادها. الفوضى تسرق منك وقتاً وجهداً دون أن تدرك أنت ذلك.
الحل:
- لو علمت أن النظام أو الفوضى ليس مجرد مكتب أو غرفة تراكم فيها الضروري والبالي، أنهما في الواقع أسلوب حياة، فمحيطك ينعكس عليك سواء بالسلب أو الإيجاب.
- لو كنت تعتقد ان التنظيم سيسرق منك الوقت، فأنت مخطئ، لأنك في المقابل سوف توفر عشرات الدقائق والطاقة المهدرة في البحث عن الأشياء المفقودة!
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
شكرا لك اختي واعتذر عن الاخطاء اواجه مشكله في اعادة الاقتباس
هل سمعت من قبل عن "مصاصي الطاقة؟".
إنهم في الحقيقة يشبهون مصاصي الدماء، فإن كانت الفئة الثانية مستوحاة من أفلام الرعب، إلا أن مصاصي الطاقة، حقيقة نعايشها في حياتنا اليومية، فمن هم وكيف نتجنبهم؟
هناك ثلاثة أمور أمور أساسية تستنزف طاقتنا، تذكرها لنا خبيرة التنمية الذاتية البريطانية "جنيفر ويزيلينكو"
1- الأشخاص السلبيون
يطلق عليهم في علم النفس "مصاصو الطاقة". فمن منا لم يصادف أشخاصاً من ذوي "الطاقة السلبية"، شكواهم تسبقهم إلى أي مكان، دائمو العبوس، وبمجرد أن تبدأ معهم حديثك وأنت في حالة جيدة، تشعر بأنك قد تبدلت إلى الأسوأ، حتى قبل الانتهاء من الكلام معهم، إذ يبدون كأنهم يسحبون الطاقة الإيجابية من أي مكان يتواجدون فيه.
في المقابل، هناك آخرون لديهم قدرة على المنح الإيجابي، هؤلاء هم أصحاب الطاقة الإيجابية الذين يبثون إليك روحاً معنوية جيدة. فهم يدركون جيداً أنهم خلقوا لدور ما، واختاروا أن يكونوا مانحين وليسوا مستقبلين!
الحل: - إن لكم يكن أمامك مفر من أن تخالط شخصاً سلبياً، فتعلم أن تفصل بين مشاعرك وحديثك مع ذلك الشخص، بطريقة أخرى كن " محايداً" فلاشك أن الأمر يحتاج إلى تعلم ومحاولة، ولكنه مع الوقت يصبح أكثر سهولة وتلقائية.
- تعلم أن تكون مشفقاً على ذلك النوع من الأشخاص وليس متأثراً بهم، كي تتجنب طاقتهم السلبية، وتحافظ على مخزونك من الطاقة الإيجابية.
2 - الإجهاد
أن تشعر وكأنك تركض لتتمكن من الانتهاء من مهامك، تلهث لإنجاز هذا وذاك، فينعكس سلباً على حالتك الصحية والذهنية مع مرور الوقت.
الحل: - تنظيم الوقت: هو الحل السحري لكل تلك المعاناة، فلو علمت أن النوم الجيد هو سر قدرتك على الإنجاز السريع، والتعامل الجيد مع الأزمات والمواقف الصعبة، فستدرك كم من الضروري أن تبدأ إعادة النظر في خط سير يومك، وأن تمنح نفسك وبدنك الراحة والغذاء المناسبين.
كل ما يلزمنا هو تنظيم اوقاتنا بالشكل الصحيح لكي لا نضع انفسنا تحت الضغط وتنخفض طاقتنا الايجابية
فلكل عمل وقت معين
للعمل وقت معين
للاستراحه وقت معين
للعبادة وقت معين
للاسرة وللحياة الاجتماعية وقت معين
والاهم من ذالك ان لا تخلط بين وقتين من اجل وقت واحد
على سبيل المثال
عندك عمل معين ولازم تنجزه في وقت طويل يعني طوال فترة دوامك اليومي
تبدا العمل وياتي وقت الاستراحه لا تؤجلها لاجل انجاز عملك بسرعه لانك بذالك تضعف طاقتك البدنية
وتضعف تفكيرك الذهني وسياتي بعد ذلك وقت الصلاة وانت تفكر في انجاز عملك والتعب ياخذ منك نصيبا اكبر وايضا لن تحسن الصلاة لانك جائع ومرهق وتفكر في العمل
قد تنجز عملك ولكن ليس بجودة جيده
- تنظيم الأولويات: هي خطوة لا تنفصل عن الأولى، فأن تعرف متى تبدأ وبماذا؟ وكم تحتاج؟ هي المعادلة الثلاثية الناجحة بلا شك، فقط التزم بها وستجد فرقاً إيجابياً في حياتك.
3- الفوضى
عندما يكون لديك مساحة مرتبة من حولك، يشعر عقلك بأنه تحرر من قيود صغيرة قد يستغرق وقتاً للتخلص منها وحلها، حتى لو كان وقتاً ضئيلاً، إلا أنها في النهاية تبعث على التشتيت لا شعورياً، مثال: مكتبك مليء بالفوضى، وتريد ورقة ما، أنت في الحقيقة سوف تستغرق وقتاً لإيجادها. الفوضى تسرق منك وقتاً وجهداً دون أن تدرك أنت ذلك.
الحل:
- لو علمت أن النظام أو الفوضى ليس مجرد مكتب أو غرفة تراكم فيها الضروري والبالي، أنهما في الواقع أسلوب حياة، فمحيطك ينعكس عليك سواء بالسلب أو الإيجاب.
- لو كنت تعتقد ان التنظيم سيسرق منك الوقت، فأنت مخطئ، لأنك في المقابل سوف توفر عشرات الدقائق والطاقة المهدرة في البحث عن الأشياء المفقودة!
بارك الله فيك
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
طرح رائع جدا
كل الشكر لكـ
اسعدكـ الرحمن ..
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
عافاك الله
شكرا للمرور
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
صدقتي ورد مصاصو الطاقة كثر علينا الإبتعاد عنهم
تسلمي للمرور
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
عليكم السلام
صدقتي عزيزتي وكفيتي ووفيتي
تسلمي لطيب المرور
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
ضوابط المشاركة