-






" لملم طيوفكَ ؛
لم تعد لكَ ضِحكةٌ تغري
و لا جِفنٌ يصدّق أدمعكْ
هو راحلٌ ،
لا تنتظر تبريرهُ ؛
ما عادَ ضمنَ همومهِ أن يقنعك ".