ها لقد أتى هذا اليوم وهو يحمل في طياته بما لايوصف من فرح وحزن والم واسى وكثير من مؤثرات تلك الحياة ، أتى وانقضى ولكن مازالت ذكراه خالدة في قلبي.. منشغل به فكري ...
عشت أجمل سنوات عمري وأحلاها عشت مع أناس لم أر مثلهم في سلوكهم وأدبهم
عشت ونشأت وترعرعت على أيد سامية نبيلة ..
وفي هذه الحياة تعلمت كيف أضع هدفي نصب عيني ،
ومن هنا ايضا سأبدأ بمدونتي الغالية
مبارك لك إفتتاح المقهى زعيمنا
قصدي المدندنه الدندونه ... عاد شد حيلك ترا المتابعين كُثر
المدونه
ترا ما غلطان بكتابة المدندنه الدندونه
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..