جهود كبيرة تبذل من قبل حكومة مولانا حفظه الله ورعاه للصلح بين الدولتين المسلمتين ،
وهذا ما تعودناه من الحكمة القابوسية في حل المشاكل والخلافات بين الدول بالطرق السلمية ومبدأ الحوار العقلاني ،
لا التدخل في شؤون الدول وجرها الى حروب ودمار،
حفظكم الله يا مولاي وسدد على طريق الخير خطاكم وجعل ذلك في موازين حسناتكم.