ما شاء الله اخبار المشاريع ما يخلصن من 40 سنه ورفغ الحد الادنى للرواتب في القطاع الخاص من 120 الى 300 كان بضرابه وبعد سنين وسنين من الظلم المطبق من جانب الوافدين والحكومه والتجار
لك الله يالمواطن اخر حلقات سلسلة المال والاعمال
رصد-أثير
قال الخبير النفطي العُماني الدكتور جمعة الغيلاني إن إنشاء مصفاة لتكرير النفط ومجمع للبتروكيماويات في السلطنة بمشروع مشترك مع الكويت يُعد أحد المشروعات المهمة لخدمة اقتصاد البلدين.
وأشار الغيلاني في خبر لـ”الجريدة الكويتية” – رصدته “أثير”- إلى أن هذه الشراكة تمثل شريانا حيويا واستراتيجيا لدول مجلس التعاون الخليجي كافة، لوجوده خارج منطقة الخليج، بعيدا عن التهديدات الدولية التي يتعرض لها الممر البحري لمضيق هرمز.
وأضاف الغيلاني أن تنفيذ هذا المشروع يأتي نتيجة للعلاقة القوية التي تربط بين الكويت والسلطنة «وإقامة مثل هذه المشاريع الحيوية المشتركة تمثل دعامة وركيزة أساسية لدول مجلس التعاون».
من جانبه، قال الخبير المتخصص في تكرير وتسويق النفط عبدالحميد العوضي لـ” الجريدة الكويتية” إن توجه مؤسسة البترول الكويتية لبناء مصفاة نفط ومجمع للبتروكيماويات، كمشروع مشترك مع السلطنة، سليم وحكيم في حُسن توظيف واستثمار أموالها بمنطقة الخليج.
وأشار إلى أنه كانت هناك أفكار قديمة في نهاية التسعينيات للاستثمار في مشاريع نفطية كبرى في الخليج العربي، كان من بينها بناء مجمع خزانات للنفط والمشتقات البترولية في الإمارات، وفي إمارة الفجيرة على وجه التحديد، أو الدخول في شراكة مع إحدى الشركات المتخصصة في نشاط تخزين النفط الخام مثل شركة VOPAC، وكذلك الدخول في تسويق البنزين والزيوت في السوق المحلي، من خلال محطات الوقود في الإمارات، وغيرها من الأفكار الجميلة.
وأوضح العوضي – في الخبر الذي رصدته “أثير”- أن هناك ثلاثة أسباب رئيسة، متى ما توافرت، فهي تعد مؤشرات حقيقية لمشروع ناجح ومربح، هي: هناك زيادة عالمية مستمرة في طلب المنتجات البترولية ذات المواصفات العالية بيئيا، وكلفة إنتاج النفط الخام والغاز وأسعار بيعه في حدودها الدنيا، والموقع الجغرافي المتميز للمصفاة، وقربه من مصادر إنتاج النفط وأسواق البيع والتوزيع.
وأشار إلى أن الموقع الجغرافي للسلطنة يجعلها تحظى بأهمية، فهي تطل على بحر العرب وعلى مضيق هرمز مدخل الخليج العربي، وهذه الإطلالة تعني الكثير للمستثمرين، من حيث خفض كلفة النقل البحري، من استهلاك الوقود وأقساط التأمين على البواخر التجارية وناقلات النفط، إضافة إلى توفير الوقت، دخولا وخروجا من الخليج العربي.
وقال إن السلطنة تُعد قريبة من أسواق استهلاكية كبيرة في آسيا، مثل: الهند وباكستان وبنغلادش، ودول شرق إفريقيا، إضافة إلى أنها تتمتع بمناخ سياسي مستقر، والأنظمة الضريبية فيها تشجع على جذب الاستثمار الطويل.
وأضاف العوضي أن النشاط النفطي في عُمان مشجع للغاية، فهناك شركات أجنبية عملاقة تعمل مثل شركتي Shell وBP وغيرهما، كما أن وزارة النفط العمانية لديها مصفاتان لتكرير النفط الخام، إحداهما في مسقط، والأخرى في صحار، بإجمالي طاقة تكريرية يبلغ نحو 220 ألف برميل يوميا، وتنتج نحو 1.4 مليون طن سنويا من المنتجات البتروكيماوية، مثل البولي بروبلين والعطريات، وهناك مشاريع لزيادة الطاقة التكريرية، لتصل إلى 300 ألف برميل يوميا في أواخر عام 2017، مقارنة بما تنتجه يوميا من النفط الخام، حيث يصل متوسط الإنتاج اليومي إلى قرابة مليون برميل يوميا، وهذا يعطي مجالا متسعا لبناء مصافٍ جديدة مشتركة في السلطنة مع أي دولة خليجية أخرى.
وتابع العوضي: الكويت ستكون أكثر استفادة من غيرها من باقي دول الخليج، كون موقعها الجغرافي في أقصى نقطة داخل الخليج العربي، لذلك توجه المؤسسة إلى بناء مصفاة جديدة في السلطنة بطاقة تكريرية 250 ألف برميل يوميا، حكيم، وإن كانت تعد المصفاة متوسطة الحجم، لكن حجم تأثيرها سيكون كبيرا.
وأضاف: بالنظر لأسعار بيع النفط الخام الكويتي المرتبط أساسا من حيث التقييم بسعر النفط الخام العماني لمنطقتي آسيا وإفريقيا، فهذا سيعطي مرونة أكبر في تقدير التكاليف التشغيلية للمصفاة وحساب الهامش الربحي لها، كما يتوجب دراسة تأثير مشروع مد أنبوب الغاز الإيراني لعُمان على المصفاة الجديدة المشتركة.
جدير بالذكر أن المجلس الأعلى للبترول في الكويت ، ووزير النفط بالوكالة أنس الصالح، قد أكدا أن مؤسسة البترول الكويتية بصدد إنشاء مصفاة لتكرير النفط ومجمع للبتروكيماويات في السلطنة ، عبر مشروع هو الأول من نوعه مع شريك خليجي، بطاقة تكريرية لهذا المشروع تبلغ 250 ألف برميل يومياً، وتكلفته بين 6 و8 مليارات دولار.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
ما شاء الله اخبار المشاريع ما يخلصن من 40 سنه ورفغ الحد الادنى للرواتب في القطاع الخاص من 120 الى 300 كان بضرابه وبعد سنين وسنين من الظلم المطبق من جانب الوافدين والحكومه والتجار
لك الله يالمواطن اخر حلقات سلسلة المال والاعمال
جميل جدا هذا التوجه خاصة وان بلدنا تملك مقومات جذابة زمن الانفتاح الاقتصادي وقبول الاستثمارات الخارجية هو الاجدى لخلق انتعاشة في الاقتصاد العماني..
بلاد الوهم والاحلام ومن كل بستان زهره
اوين 4 الاف يستلموا اكثر من الفين وما حد ما سمعوه .زين عجب شبعنا خلاص الامور طيبه
مشروع ممتاز في تنويع مصادر الدخل عبر صناعة البتروكيماويات
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
بالتوفيق ان شاء الله .. عساه خير للبلد .
سلام للقلوب الصادقة
احب انوه بهذه النقطه بعض سياسات الاداره الوافده (خصوصا الهنديه ) انها ترقي المواظف العماني الغير الكفؤ فوق الكفؤ وطبعا ما يحتاج شرح لانه قالها واحد العمانييون ما يقدروا يصنعوا غرام حديد.
كثير صرنا نسمع عن شراكات عمانيه خليجيه
لكن الواقع مانعرف عنه شي لامور فنحدار ويز تروح هلمصانع والمنقصات
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
توجه ايجابي كون في كل الاحوال النفط المنتج ما يتم بيعه للمستهلك النهائي مجرد نفط ومع هبوط الاسعار يزيد الاستهلاك فالتوسع في التكرير وصناعة البتروكيماويات وصناعة المعادن يعطي منتجات نهائية لها قيم مضافه
هو كذلك و مع تنامي عدد المصافي في السلطنة مصفاة الدقم شراكة عمانية اماراتية، المصفاة الصينية و الان المصفاة الكويتية بالاضافة الى مصفاة عمان و مصفاة صحار جميعها تستهلك اكثر من مليون برميل و بذلك تكون السلطنة بلد مستورد للنفط و هنا تكمن القيمة المُضافة فبدلا من بيع البرميل بأربعين دولار تكون قيمته بعد التكرير يزيد على ٢٠٠ دولار
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق