تم طرح السؤال![]()
توفت احدى زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وكان عمرها حين وفاتها 65عاماً على أشهر الأقوال، فقد بقيت معه ربع قرن تحن عليه ساعة قلقه، وتؤازره في أحرج أوقاته، وتعينه على إبلاغ رسالته، وتواسيه بنفسها ومالها،
هي من آمنت به حين كفر به الناس، وصدقته حين كذبه الناس، وأشركته في مالها حين حرمه الناس، ورزقه الله منها الولد حين حرمه من غيرها، فجميع أولاده منها عدا إبراهيم.
من هي الزوجة المقصودة ...؟
( اذكر متى توفت في رمضان)
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
تم طرح السؤال![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
هههه شكلكم غرزتوا![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الزوجة: خديجة بنت خويلد
توفت في العام العاشر من بعثة النبي
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
سؤال اليوم سهل هع ...شدوا حيلكم
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
السيدة خديجة
في شهر رمضان قبل الهجرة بثلاث سنين عام 620م،
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
آلسيده خديجه
عشرة رمضآن
-
لسنَا صالحين بما يكفي لـكننا نخَاف الله ..
الزوجة: خديجة بنت خويلد
في شهر رمضان قبل الهجرة بثلاث سنين عام 620م،
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
السيدة خديجة
عشرة رمضان
متأكدين؟؟؟ هع
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم