كل واحد حر بقناعاته فعندنا في القرية معارض واحد للقانون يخلي تأييد جميع الاعضاء صفر على الشمال حتى يتفق الجميع على قانون يرضي الجميع فهل يعنيني قناعات كامرون وغيره بحسب اتفاقياتهم او يعنيني قناعاتنا وما يعني ان مافي انظمة القرية اتفاقيات تكون فيها الاغلبية وانظمه يكون فيها قرارات فرديه فهل مثلا يريدون الاعتراض على نظام بلدهم او يحتاج بدال الاندفاع بالتاييد او الرفض يكون فيه واقعيه بالاستفاده من التكرار الي يعاني منه الطرفيين في اي نظام لاجل البحث عن حلول فجنوب اوربا الطرفيه يفترض ارتباطها مع بلدان شمال افريقيا الطرفيه وتكون مكمله لها باقي البلدان الافريقيه لان الي يعتقدانه بيتعامل مع العالم وينهض بحاله لحاله ماراح يلاقي معوقات فيزيل المعوقات تجاه العالم حتى يقدر يزيلها تجاه نفسه ومجتمعه اما اذا بيشوف حاله انه الوحيد الي يستحق الحياة فهو مجرد نموذج جديد من قصة شخصين اسمهم هابيل وقابيل تقاتلوا وهم اثنين لوحدهم في عالم استوعب الان 7 مليار نسمه وقادر على استيعاب اضعافهم بكثير لكن هي يتم فرض قناعة التعاون مع الجميع بينما قناعات الناس هي الي تفرض حالها فبريطانيا هذا نظامها يعرفه البريطانيين ويعرفه الاوربيين من قبل الانظمام للاتحاد الاوربي ووقت الانظمام وبعد الخروج منه وبما انه بلد طرفي متضرر من الاتحاد فماهوب ملزم بالبقاء في اتحاد ضار له وغير مفيد وما يحتاج تكبير الاستفتاء اكثر مما يستحق هذي هي جغرافية اوربا فرضت على البريطانيين وعلى باقي البلدان الطرفيه انها تعاني من الاتحاد ولو خرجت بريطانا وخرجت بعدها دول فهذا شي منطقي ويتناسب مع انهيار اي اتحاد او بلد يعاني الاطراف منه بسبب المركزيه فهل يستوعب المعارضين لخروج بريطانيا ان المؤيدين صادقين وخاصه اطراف الطرف البعيدين عن فوائد الاتحاد والاقرب للتضرر منه