بين قصرٍ وحصير يطوي وحشتنا
يختم ناصر نصه بأعتراف بأنه في حالة توهان فالقصر عيشة الرغد والحصير عيشة البساطة وهو متماشي مع الحلم الذي أستيقظ من غفلته ولكن الحيرة بقيت معه

ناصر أنت جميل بكل حالاتك...