وجد أن 17 لا تقبل القسمة إلا على نفسها فأضاف جمله إلى الوصية فأصبحوا 18 فقسمها على نصفين فأخذ الأول تسعة ثم قسمها على ثلاثة فأخذ الثاني الثلث وهو 6 جمال ثم قسم العدد على تسعة فأخذ الثالث جملان وبقي واحد أخذه القاضي مرة أخرى
وجد أن 17 لا تقبل القسمة إلا على نفسها فأضاف جمله إلى الوصية فأصبحوا 18 فقسمها على نصفين فأخذ الأول تسعة ثم قسمها على ثلاثة فأخذ الثاني الثلث وهو 6 جمال ثم قسم العدد على تسعة فأخذ الثالث جملان وبقي واحد أخذه القاضي مرة أخرى
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق