عليكم بارتداء اللبس الافرنجي ايها المسافرون الى بلاد الغرب تجنبا لعدم ملاحقتكم بتهمة انتماؤكم لداعش
بثت وسائل إعلام أمريكية شريط فيديو التقط من فوهة بندقية أحد عناصر شرطة أوهايو، يظهر الاعتداء على رجل أعمال إماراتي، لاتهامه بالولاء لتنظيم داعش.وقال ناشطون إماراتيون إن رجل الأعمال أحمد المنهالي 41 عاما، نزل في أحد فنادق أوهاويو، وتم بحقه بلاغ كاذب من موظفي الفندق بأنه موال لداعش بسبب لباسه الخليجي.
نهاد عوض مديرعام مجلس العلاقات الاسلامية الامريكية (كير)، قال إن المجلس رفع شكوى ضد خمسة من أفراد شرطة أوهايو، والفندق الذي قدم بلاغا "كاذبا" بحق المواطن الإماراتي.فيما قال مقربون من المنهالي إنه سيغادر مشفى كليفلاند بعد سويعات بعد أن أمضى ليلة لتلقلي العلاج وحتى الساعة لم يصله أي إعتذار لا من الشرطة ولا حتى الفندق
شاهد البلاغ .. والاعتقال
https://youtu.be/kryYayX6Ztg
http://www.arabtimes.com/
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
عليكم بارتداء اللبس الافرنجي ايها المسافرون الى بلاد الغرب تجنبا لعدم ملاحقتكم بتهمة انتماؤكم لداعش
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
المواطن للاسف يتحمل الجزء الاكبر من الذي حصل
الشرطه تحركت بناء على بلاغ والاجراءات جميعها معترف فيها وقانونيه وموثقه ..
والله يهديه ..
اسمه زي وطني وليس عالمي
وخاصه بعد داعش والتفجيرات واتهام المسلمين اذهب واللبس زي عربي في بلد اجنبي
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
أعجبني هدوئه
عليه تقديم شكوى هناك
سيرد له حقه !
الي ما يقبل بالزي الوطني فيجلس بلده له والا هذول وش يسوون
فاللي يقبل فيك حياه والي ما يقبل اخلف وجهه قفا وكانك ما تشوف شي
حلوه النظارات طالعه هي والازفلت سوى اللهم اجعلنا من المؤدبين لغير المؤدبين ولا تجعلنا من الشامتين بالشامتين
![]()
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.