جلالته حفظه الله و رعاه متابع لكل صغيرة و كبيرة من امور الدولة سواء كانت داخلية او خارجية سياسية او اقتصادية مدنية او عسكرية و الحكومة و كل ما نسمعه و نراه هو بتوجيه من لدن جلالته اعزه الله و امد في عمره.