الافضل يمنع بالكامل وخاصه المسلمين الجدد كونهم غشمان في الدين بما فيه الاتجاه للدول الكافره واحكامه فالمسلم الجديد الغشيم ياخذ من اي شي دينه ويضرب يمينه على اليسار تماما مثل السكران فالجهاد يكون ضد دوله عدوة محاربه وبشكل معلن ومواجهة المحاربين وادواتهم الحربيه وبس والي يروج ان الحروب تستثني بس النساء والاطفال فعقله مخلوف فهذي تناسب عقوبة الخونه زي يهود المدينه مع تكرار الخيانات ولها حالتين ممكن التهجير وممكن قتل البالغين من الرجال كعقوبه وفي الدفاع او الهجوم يكون مواجهة المحاربين وبس مع عدم جواز وجود اسرى في حالة الدفاع اما في حالة الهجوم فالاسرى لهم افضل الحقوق بعدما ينتهي مفعول قتالهم ما عدى الي عليه جرائم مثبته تستحق العقوبه اما الي يتجاوز على غير المحاربين فله عقوباته وحتى الي يتجاوز على المحاربين الضعوف في حال القدره على السيطره عليهم وهم في ديارهم فيتعاقب كونهم تحولوا لمدنيين الا في حال وجد منهم احد يستحق العقوبه لان الهدف مو القتل ولا سلب حقوق الناس فما للناس للناس انما حالتين اما التحالف والبقاء على نفس المعتقد مع الجزيه مقابل الحمايه او الدخول في الاسلام والمواجهات الحربيه لها شروطها الدعوه للدخول في الاسلام او دفع الجزيه والبقاء على الدين مقابل الحمايه او الحرب لفرض السيطره وفرض الجزيه في حال رفض الدخول في الاسلام مقابل الحمايه اما الي يتجاوز على الناس فلا يجاملون احد لا هم ولا غيرهم لانه ما يخلوا عن حالات اما مجرم قاتل او سارق او اي شي يناسب الجريمه المرتكبه منه ويستاهل العقوبه ومافيه شي يحتاج اخفائه مع قول ان التعدي على المدني غير المحارب سواء كان مدني او عسكري غير محارب وداخل في المواجهات في سلم او غيره لان حتى المحارب في حال دخوله ديار المسلمين بامان فهو حاله من حال غيره من الناس الامنين فالمواجهة بصريح العباره تكون للمحارب وادواته وبس دامه بكامل قواه العقليه اختار الحرب سواء هجوم او دفاع ففي حال كان المحارب مهاجم فما للمدافع حق الاسر حتى يأسر انما له حق القتل اما في حال كان المجاهد المسلم مهاجم فله حق الاسر لان داخل في ارض الغير والخطر الاكبر يكون منه ومثلما يدافع بنفسه عن انفس الناس وممتلكاتهم فما يحق له انه يتجاوز على انفس الناس الي مالها علاقه بالمواجهات ولا ممتلكاتها فهي محرمه واملاك لها سواء في سلم او حرب والقناعات حريه شخصيه لان النفاق اشد من الكفر والشرك فيكون مشرك او كافر صريح له حقوقه وواجباته في مجتمعه او داخل المجتمع الاسلامي ولا يكون مسلم في الظاهر وقناعاته الداخليه شركيه او كفريه زي الي يقول الشهادتين ثم يتجه لديار الكفر والشرك وياخذ منها كلما هب ودب من قناعات وينسبها للاسلام فيشوفوا من اي مصدر طلعت لهم تفجيرات توجه لعامة الناس وبدون اعلان حرب بشكل علنيه تستهدف المحاربين والياتهم حتى ما يجلسون على الطالعه والنازله يلفون ويدورون حول انفسهم بينما الافضل هو الاتجاه للي يبيحون قتل المدنيين في الحروب حتى يحلون لغز الارهاب وكلها مجرد قرايه ثقافه والتعرف على مصادر الاختلاط فيها سواء نت او على ارض الواقع