تم الذكر ولا تعقيب
تضارب الأفكار بفحوى القول
الناشر يريد أجابه خاصه وصريحه على ما أضن أن لم يخونني التعبير
قبل وكل شئ كيف أنا أو من مر وعقب عرف طرح السؤوال؟
هنا مربط الفرس !
أي بفعل فاعل قام به تقديره الناشر مبني عل هجس صاحبه
كيف وصل ؟ هذا الهجس للعامه دعونا نقول ؟
بطرق التواصل طبعا
هل نقراء حروف الهجاء مثلا من الوسط ؟
أم الأرقام أن أردنا قراءتها صحيحه ؟
كذلك الأنسان وعذرا ع الأطاله له مبادئ قد تجعله لا يقراء الأحداث الأخيره أن أراد أن يسلك طريقه الصحيح
قد لا يعجبك أكل ما لكن أن لم تجد غيره ما علك فاعلا ؟
فالنت
هو الأداه للوصول أو الأحرى للتواصل فهل تساءلتم يوما ما هو التواصل ونظيف لها عبارة الأجتماعي
فالجواب ... أن لم تستحي فأفعل ماشئت
العذر وللتواصل جوانب أخرى