شد حبل المعاتب ،،، لا تجيب الدموع
كوب : مملي ( بـ / حبي ) انتبه تنثره
لا يُغرك هدوئي .... وابتسام القنوع
خلف ضحكي سوالف كلها مبعثره !!
أبد ماظل للنظره مـدى .. كـل المـدى نظـره
توحد من شتات اللون كون ابن السمـا والمـا*
أنا ذاك الذي عمره .. غدى للي غـدى عمـره
أجوع ان جاع طفلٍ وان ظمت بعض الخيول اظمى*
تحت جفن الرماد ابقى وميض النار في الجمـره
أنا .. وابقى رجا ( ممكن ) تعلق في وعد ( مهما )
..
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
شد حبل المعاتب ،،، لا تجيب الدموع
كوب : مملي ( بـ / حبي ) انتبه تنثره
لا يُغرك هدوئي .... وابتسام القنوع
خلف ضحكي سوالف كلها مبعثره !!
الحمدلله الذي جعلنا نعجز عن معرفة المستقبل
ليكون دائماً لدينا أمل أن غداً أجمل ...
مسسساء الخييير#
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
لا قام صـدرك بالهواجيس يكـتظ
سبح ، وهلل ، واذكر اللہ وترتاح
لاا ٺشتكي وتقول انا مامعي حظ
اللہ هو اللي يرففع الحظ لا طاح
#
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
لم يخلق الله الدمع عبثاً، الله أدرى بلوعةِ الحزن !
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
في حديثك ذوق يجبرني اهيم
راقية بأسلـوب في بدء الكلام
من ازيدك شوق تأتيـني سليم
طاغية بأخلاق ماشفت الملام
كم جمالك زود يجـذبني غريم
شايلة محـبوب من زود الهيام
في كمالك صدق نساني حريم
فاتنة بأعيون في طرح السلام
من دلالك عشق حـولنـي نديم
جاذبة بأجنون من وقع السهام
لو مقامك فوق يحـوينـي كريم
هايبة بأفنـون في حـلو الغرام
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
أحمد ربك كل صباح لأنه خلقك و مـكّـنك من الإستمتاع بجمال العالم..
و بإمكانك أيضاً أن تتذكر شخصاً مــا
أيـّـاً كان .. سهر على خدمتك أو قدّم لك معروفاً و لو كان صغيراً
و تشكره في سرك.. أو تبستم على موقـف طـريـف قد مرّ بك قبل عدة أيـام
و من الأفضل أن تقوم بعمليتي الحمد و الشكر عند إستيقاظك صباحاً
لأنك حينما توجه قلبك نحو العرفان بالجميل يصبح تفكيرك إيجابياً طيلة النهار..!
وأعلم أن لحظات الوحده تشكل جزءاً أساسياً من إستقرارك
فـهـي تساعدك على موازنة الضجيج و الحركة اللذان يملآن حياتك اليوميه
و حـاول أن تأنــب نفســك علـى خطأ أرتكـبـته
و اجـعل من التأنيــب و الإعتذار نهايـة الخطـيئـه ..
و لا تذكـرها بعد ذلـك ابداً..!
و استرخ وحدك في هدوء ليكـون نهارك أكثر مـرونــه و جمـال..!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
وَقْتِيْ فَقِيْر وْحَكَايَا الصُّبْحْ تمْلانِي
............... والجَرْح شَرَّعْ شبَابِيْكَه و بِيْبَانَه
يمُرِّنِي العُمْر مُكْرَهْ ويْتَعَدَّانِي
............... ويملِّنِي الليْل لِيْن تضِيْقْ جدْرَانَه
صَمْتِي شَرَحْه [ البِكِي ] والحُزْن غَنَّانِي
............... أَشْعَلْ ذُنُوْب الحَنِيْن ومَلَّ غُفْرَانَه
كنْت أَبْذر الشَّمْس فِي كَفِّيْ وأَلْقَانِي
............... عَلَى جَنَاح السِّمَا أَخْتَار لِي خَانَه
كَنَّا نطَرِّزْ ثِيَاب المَوْعِدِ الثَّانِي
............... كَان الأَمَلْ طفْلِنَا ونْقَبِّلْ اجْفَانَه
مِنْ دَلِّنِي الليْل وَاحْزَانِي هِيَ أحْزَانِي
............... أَرْضِيْ يبَاس وْعُيُون الغِيْمْ عَطْشَانَة
تَبَّتْ يدِيْن الغِيَاب اللِّيْ تَحَدَّانِي
................ عَيَّا ينَام انْتِظَارِيْ والوفَا خَانَه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
[ هُرُوْبٌ مِنَ المَدْخَلِ ] :
حَتَّى الزِّمَنْ ... مِنْ جفَافْ الحلْمْ قَهْوَانِي
............ لِيْت الزِّمَنْ مَاقَرَا حَظِّيْ بفِنْجَانَه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تحَاولْ يَا التَّعَبَ تحْرثْ هَوَا صَدْرِيْ ؟! :[ أَنَا مَلِّيْتْ ]
سنِيْنْ عجَـافْ يَطْوِيْنِـيْ عَنَاهَـا وْ مَـا تَحَمَّلْتَـه
تَحَتْ شُرْفَةْ مسَا مُرْهَقْ يسُوْلفْنِـيْ الشِّتَـا ونْبِيْـت
نعِـدّ وْجِيْـه خِيْبَتْنَـا وْصُوْتِـي بالحـزِنْ شِلْتَـه
برُكْنْ و شَارِعْ و ظَلْمَا كَأَنِّـيْ [ بَائِعَـةْ كَبْرِيْـت ]
تشِبّ أَعْوَادْ وحْدَتْهَـا جِفَـا والصُّبْـح مَـا طِلْتَـه
زَهَابِيْ لَلْمسَا بَـرْدْ وْحَنِيْـن وْدَمْعَـة وْ [ يَالِيْـتْ ]
أَمَانِـيْ / والسَّهَـرْ وَاقِـفْ يكَلِّمْنِـيْ وَأَنَـا قِلْتَـه
عَزَفْت بأصْبِعِيْنِـيْ نَـايْ دُوْزَنْـت البُّكَـا غَنِّيْـت
سَرَقْـتْ أَفْـوَاه يشْرَبْهَـا الكَـلَام وْمَـا تَحَمَّلْـتَـه
زَرَعْـت بْتَكَّـة السَّاعَـة عَنَاوِيْنِـيْ بـلا تَوْقِيْـت
جَنِِيْتْ أَقْسِى مسَافَـات الغِيَـابْ وضَاعَـتْ أَسْئِلْتَـه
أَنَا مَاكِنْت أَحَسْب إِنَّ الغِيَابْ غْيَابْ لَـوْ مَـا جِيْـتْ
أَنَا يَا هَالشِّتَـا عَطْشَـى/ وْرِيْـق الحـزْنْ بَلَّلْتَـه
تمَادَى بِيْ جفَافْ المَا / وَانَا ابْنِي مِنْ حَنِيْنِي بِيْـتْ
أَدَّوِّرْ قَلْـبْ يِشْبَهْنِـيْ ..
ومَـرِّ العُمْـر مَـا نِلْتَـه
ومر العمر ما نلته
ومر العمر ما نلته
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }