* أن الوزارة بحاجة إلى عمل دراسة للوقوف على أسباب الاستقالات المفاجئة للهيئات التعليمية تحديدا، وذلك تجنبا لتكررها كل عام وخاصة في الشهرين الأوائل من الدراسة، و تجنبا لحدوث إرباك في المدارس ، وتأثيرها سلباً على العملية التعليمية ، وانعكاساتها السلبية على الميدان التربوي. وعلى المعلم المستقيل ، أن يستمر في عمله حتى يتم تأمين البديل. لذلك يجب على وزارة التربية والتعليموالمناطق التعليمية التنسيق فيما بينها لوضع خطة إيجابية من شأنها التصدي للمشكلةالتي نصطدم بها كل عام من أجل سد العجز المفاجئ في العديد من المدارس، وتحقيقالاستقرار التعليمي الذي يساعد أبناءنا على الاستيعاب والتحصيل الجيد. ودمتم في حفظ الله تعالى وتوفيقه.