https://up.h2adi.com/do.php?imgf=171586452030431.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 12 من 12 الأولىالأولى ... 2101112
النتائج 111 إلى 115 من 115

الموضوع: محاولة انقلاب على الحكومة في تركيا

  1. #111
    vip السبلة الصورة الرمزية قناص صحار7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    الدولة
    Sohar
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    30,006
    Mentioned
    2 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطبل العظيم مشاهدة المشاركة
    الوطن بالنسبه لي ارخص من الزنوبه الي امشي عليها ولو ماهوب رخيص وواطي ما كان تحت رجلي واذا مره بالنسبه لك الوطن مقدس واغلى منكم فروح انحر حالك ولا تجلس تعطي حكم وامثال روح ضح بحالك من اجل كومة تراب اغلى منك
    انا معذر منك ما ادخل ف نقاشات عندك من يوم قلت انه البيوت الي انسرقت كسبهم بالحرام يعني لازم أي شخص ينسرق يعني هوه ماكسب الشي بالحلال هذي اضحوكة القرن هههههههه


    ع فكره انا لما أحس نفسي ملان وباغي أضحك ادش أشوف تعليقاتك وردودك المضحكه واضحك واطلع




    •   Alt 

       

  2. #112
    إدارة السبلة العُمانية
    رئيسـة طاقم المـــرشحين
    الصورة الرمزية أفتخر عمانيه
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    Oman
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    21,824
    Mentioned
    93 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص صحار7 مشاهدة المشاركة
    ليش إنذار عطيه طرد هذا يعتبر تساهل منك
    هذا تدرج منا

    والالتزام مطلوب



    بارك الله فيكم


    تحياتي لك
    رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا

  3. #113
    عضو ماسي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2016
    المشاركات
    3,673
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    كيف انتصر المحمول على الدبابة وانقذ حكم اردوغان

    بعد ساعات قلائل من بدء المحاولة الانقلابية في تركيا، ناشد الرئيس رجب طيب اردوغان مؤيديه النزول الى الشوارع للتصدي للانقلابيين.




    ولكن عندما نادى الرئيس اردوغان ابناء شعبه في الساعات الاولى للمحاولة الانقلابية يوم الجمعة الماضي، لم يفعل ذلك من على ظهر دبابة بل من خلال رسالة بثها من خلال هاتف محمول لمراسلة تعمل في شبكة سي ان ان ترك الاعلامية.

    كانت تلك لحظة استثنائية في ليلة استثنائية، ولكنها كانت ايضا لحظة اوضحت لنا الكثير عن سبب بقاء الرئيس اردوغان في السلطة بينما يقبع الآلاف من العسكريين الأتراك في السجون.




    فشلت المحاولة الانقلابية لاسباب شتى، على رأسها عجز الانقلابيين عن الحصول على دعم ومساندة مفاصل اكبر في القوات المسلحة ناهيك عن عجزهم في الفوز بتأييد الشعب والطبقة السياسية.

    ولكن ثمة تفسير آخر قد يكمن في السبل المختلفة التي سلكها الطرفان لايصال رسالتيهما على أحسن وجه.

    ففي وقت متأخر من ليلة الجمعة، بدا ان المخطط الانقلابي كان مخططا متقنا، إذ نجحت القوات الانقلابية في اغلاق الجسرين العابرين لمضيق البوسفور في اسطنبول ومحاصرة مطار اتاتورك الدولي في المدينة ذاتها ونشر الدروع خارج القصر الرئاسي في العاصمة انقره.

    ولكن بينما اقتحمت وحدات عسكرية انقلابية المؤسسات الاعلامية الرئيسية، لم يتمكن الانقلابيون من التحكم بالسرد العام ولم يتفهموا على الاطلاق الاهمية التي تضطلع بها وسائل التواصل الاجتماعي في العالم المعاصر.

    فقد جاء في بيان صاغه الانقلابيون وتلته من على شاشة قناة تي ار تي الحكومية مذيعة تحت تهديد السلاح حسبما يقال ان البلاد يديرها الآن "مجلس للسلام" وان حظرا للتجول والاحكام العرفية قد اعلنت.

    كما اقتحمت وحدات انقلابية مقر شبكة سي ان ان ترك، إذ ظهر في صفحة الشبكة في فيسبوك مكتبا خاليا.

    وقالت مذيعة القناة باشاك سينغول قبل ان يجبرها الانقلابيون على مغادرة الاستديو "نحن نبث حتى الدقيقة الاخيرة، لأننا نؤمن بأن ذلك مهم للديمقراطية التركية ومستقبل البلاد."

    ولكن ثبت لاحقا بأن الرسالة التي بثها اردوغان كانت الاهم، فقد اثبتت بالدليل القاطع - اضافة الى رسائل بثها سياسيون آخرون - بأن قيادة البلاد الديمقراطية لم تزل بخير وامان.

    وفي الوقت الذي استغرقه اردوغان في الانتقال من منتجع مارماريس حيث كان يقضي اجازة الى اسطنبول كان الآلاف من الاتراك قد تحدوا حظر التجول، ومنع بعضهم الدبابات الانقلابية من التحرك بالقاء انفسهم امامها.

    وحتى لو كان الانقلابيون نجحوا في السيطرة على وسائل الاعلام التقليدية، لم يكونوا ليتمكنوا من منع افراد الشعب من الحصول على آخر الانباء من خلال تويتر وفيسبوك ووواتس آب وغيرها من التطبيقات.

    وقال موقع Turkey Blocks المتخصص بمراقبة مواقع التواصل الاجتماعي إن مواقع مهمة مثل فيسبوك ويوتيوب حجبت عند انطلاق المحاولة الانقلابية، وان هذا الحجب الجزئي استمر لساعتين دون ان تحجب خدمات الانترنت كليا. واكد تويتر من جانبه هذه المعلومة.

    وبينما كانت هذه المواقع تحجب في ازمات سابقة، من ان تكون الحكومة قررت ان تبقيها عاملة هذه المرة لانها كانت تعرف انها قد تعمل لصالحها.

    اضافة لذلك، تزخر تركيا بمجتمع فعال ونشط في عالم التواصل الاجتماعي الالكتروني، مجتمع يعرف جيدا كيفية تجاوز اي حجب محتمل.

    ولم يبد المسؤولون عن الانقلاب في أي مرحلة من مراحل الانقلاب أنهم يسيطرون على الوضع سيطرة كاملة، وقد تعزز موقف معارضي الانقلاب بفضل خدمات الإنترنت.

    بل إن إردوغان أرسل رسالة نصية انتشرت على الصعيد الوطني يطلب فيها من الشعب التركي دعم الديمقراطية، وهي حيلة لم يدركها الانقلابيون.

    إذا كان الانقلابيون يتقيدون بتعليمات محددة في كيفية تنظيم الانقلاب، فإنها لم تكن مُحَدَّثة، كما أنها تعود لعهد ما قبل انتشار الإنترنت بين الناس. ما كانوا يحتاجون إليه هو تعليمات جديدة على ضوء التطورات الحاصلة في القرن الحادي والعشرين.

    وبالنسبة إلى بعض المراقبين، فإن من المفارقات العجيبة ليلة الانقلاب أن الأداة التي أنقدت إردوغان هي ذاتها التي تعرضت سابقا لإجراءات قمعية من طرف حكومته (وسائل التواصل الاجتماعي).

    تعهد إردوغان ذات مرة بـ "استئصال" تويتر بعدما ساعدت هذه الوسيلة في حشد الدعم لاحتجاجات ضخمة شهدتها تركيا في عام 2013. لكن وكما أظهرت تطورت الأحداث، فإنه استخدم هذه الوسيلة لإرسال طائفة من التغريدات بهدف حث أنصاره على الوقوف في وجه الانقلاب.

    وقالت زينب توفيقي من جامعة كاليفورنيا والتي كانت في تركيا خلال ليلة الانقلاب في تغريدة لها "لم يخطر على بالي إطلاقا أن إردوغان سيلجأ إلى تويتر وفايستايم في الوقت الذي كان أنصار الحكومة يحبطون محاولة الانقلاب العسكري في تركيا بفضل وسائل التواصل الاجتماعي".
    http://www.bbc.com/arabic/middleeast...les_beat_tanks
    اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق

  4. #114
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    لماذا لم يدعم الأكراد الانقلاب في تركيا؟
    آخر تحديث : 19/07/2016
    إعداد محجوبة كرم




    في صحف اليوم: الجدل حول إعادة العمل بعقوبة الإعدام في تركيا، ودور الجيش في الحياة السياسية في تركيا، وأسباب عدم دعم الأكراد للانقلاب. في الصحف كذلك بداية أعمال المؤتمر القومي للحزب الجمهوري، ومناقشة البرلمان لقضية تمديد حالة الطوارئ في فرنسا.

    الانقلاب العسكري الفاشل الذي هز تركيا يوم الجمعة الماضي أثار الكثير من الجدل. من بين الردود عليه تجدد النقاش حول إعادة العمل بعقوبة الإعدام. هذه العقوبة التي ألغيت من القانون التركي في العام 2004. صحيفة حريات دايلي نيوز التركية تعود في صفحتها الأولى على هذا النقاش وتورد تصريحات لرئيس الوزراء التركي بن علي يلديرم الذي قال إن حكومته لن تتجاهل مطالب الشعب التركي بإعادة العمل بعقوبة الإعدام، لكنها لن تأخذ القرار بتسرع بل ستتم مناقشته في البرلمان. الصحيفة التركية تعود على القلق المتزايد في الاتحاد الأوروبي بخصوص القرار التركي وإمكانية حؤوله دون تقدم المفاوضات حول عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي.

    هذا الانقلاب العسكري الذي حصل في تركيا ليس الأول. تركيا شهدت انقلابات أخرى في العام ستين وواحد وسبعين وفي العام ثمانين والعام سبعة وتسعين. صحيفة ليبراسيون الفرنسية تورد ريبورتاجا لموفدها إلى اسطنبول سيليان ماسي يقول فيه إن الجيش التركي القوي، الذي يشكل ثاني جيش في حلف شمال الأطلسي من حيث العدد، لم يكن أبدا جيشا كباقي الجيوش. فهو تدخل دائما في الشؤون السياسية، واعتبر حارسا لقيم الديموقراطية في الجمهورية التركية. موفد ليبراسيون يقول إن البيان الذي أعلنه الانقلابيون مستوحى من مبادئ مصطفى كمال أتا تورك، لكن مؤسسة الجيش في تركيا هي مؤسسة منقسمة تمزقها تيارات داخلية قوية.

    انقلاب عسكري لم يدعمه أكراد تركيا رغم أنهم يكرهون الرئيس رجب طيب أردوغان. في صحيفة لوريون لو جور اللبنانية مقابلة مع متخصصين في الشأن التركي يحاولون الإجابة عن سؤال. لماذا لم يدعم الأكراد الانقلاب؟؟ حيث نقرأ أنه وعلى الرغم من كراهية الأكراد لأردوغان إلا أن معظمهم يخافون من مجيء العسكر إلى السلطة. الأكراد أرادوا الوقوف إلى جانب الديموقراطية بكل مساوئها في تركيا لأن الجيش يبقى العدو اللدود للأكراد، ووصوله إلى السلطة هو بمثابة كابوس لا يريد الأكراد عودته بعد الأحداث التي عاشوها بعد وصوله إلى السلطة في انقلابي العام سبعين والعام ثمانين من القرن الماضي.

    في الرسوم التي تناولت الانقلاب العسكري التركي، هذا الرسم من موقع كوريي أنترناسيونال و الذي نقله بدوره عن صحيفة كومرسانت الروسية. الرسم يندد بعودة عقوبة الإعدام في تركيا.

    ورسم آخر من كوريي يعكس فشل الانقلاب العسكري. أردوغان لم تتم الإطاحة به كما اطيح بالرئيس صدام حسين في العراق في العام ألفين وثلاثة. بل هنا نرى أردوغان هو من يمد حبل المشنقة لمن حاولوا الانقلاب عليه.

    الصحف الأمريكية تتناول بداية أعمال المؤتمر القومي الجمهوري في مدينة كليفلاند. صحيفة بوليتيكو الأمريكية تنتقد تصريحات المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ومؤيديه، و تصف يوم أمس باليوم الكارثي الذي طغت عليه الفوضى ورسم فيه أنصار ترامب صورة مظلمة وبائسة للولايات المتحدة، أنصار ترامب يعتقدون حسب هذا التقرير أن المهاجرين هم المسؤولون عن مقتل رجال الشرطة وعائلاتهم وأن الأمريكيين لم يعودوا يتحكمون بزمام المبادرة في بلادهم.

    في الشؤون الفرنسية تثير صحيفة لو فيغارو اليمينية على الغلاف انتقادات حزب الجمهوريين للحكومة حول الثغرات الأمنية التي تسببت حسب اليمين في حصول هجوم مدينة نيس. الصحيفة تتساءل أي إجراءات جديدة ستتخذها الحكومة لمكافحة الإرهاب؟ وتقول إن المعارضة اليمينية ترغب في أن تتخذ الحكومة عدة إجراءات تطالب بها المعارضة منذ أشهر مقابل دعم المعارضة لها في تمديد حالة الطوارئ.
    سلام للقلوب الصادقة

  5. #115
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الجيش التركي : تلقينا معلومات استخباراتيه ان انقلابا سيحدث قبل حدوثه بساعات .
    سلام للقلوب الصادقة

صفحة 12 من 12 الأولىالأولى ... 2101112

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م