مصائب قوم عند قوم فوائد ...
هذه إحدى فوائد افتعال الصراع في الشرق الاوسط ، تشغيل مصانع السلاح ورفد الدول المصنعة بالمال العربي .. لتبقى عجلة تشغيل المصانه تدور وتدور ، وهم ( يخرفون العرب كما تخرف النخلة )![]()
واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم الثلاثاء إن وزارة الخارجية وافقت على بيع قنابل بقيمة 785 مليون دولار إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لاستخدامها في الحملة التي تقودها الولايات المتحدة ضد متشددي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق.
وأضافت الوزارة في بيان أن وكالة التعاون الأمني الدفاعي التي تنسق مبيعات الأسلحة الخارجية أبلغت المشرعين يوم الثلاثاء بالموافقة على الصفقة. وأمام الكونجرس الأمريكي 30 يوما لوقف البيع رغم أن مثل هذا الإجراء نادر لأن الصفقات يجري تدقيقها بعناية قبل أي إخطار رسمي.
وتشمل الصفقة 14640 قنبلة ومعدات توجيه وذخائر أخرى.
وتعتبر واشنطن الإمارات العربية حليفا عربيا مهما في قتال تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على أجزاء من سوريا والعراق وله مؤيدون ومتعاطفون حول العالم نفذوا تفجيرات وهجمات بالأسلحة النارية على مدنيين.
وتستضيف قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات حوالي 3500 جندي أمريكي ومقاتلات وطائرات استطلاع تستخدم ضد المتشددين. وتشارك الإمارات في ضربات جوية ضد تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا رغم أن مسؤولين أمريكيين يريدون من الحلفاء العرب الخليجيين توسيع مساهماتهم في الحملة الجوية.
ومن ناحية أخرى قال البنتاجون إن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت أيضا على بيع 246 صاروخا ومعدات أخرى إلى اليابان في صفقة قيمتها 821 مليون دولار لحماية مجالها الجوي فوق شرق آسيا وغرب المحيط الهادي. وستستخدم الصواريخ على مدمرتين جديدتين تعكف اليابان على بنائهما
http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKCN0ZZ2V4
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
مصائب قوم عند قوم فوائد ...
هذه إحدى فوائد افتعال الصراع في الشرق الاوسط ، تشغيل مصانع السلاح ورفد الدول المصنعة بالمال العربي .. لتبقى عجلة تشغيل المصانه تدور وتدور ، وهم ( يخرفون العرب كما تخرف النخلة )![]()
الله يستر من القادم،
وللأسف الشديد امريكا صنعت داعش لقتل المسلمين ولتشويه صورة الاسلام
والممول هم المسلمون انفسهم،
متى سيفيقوا المسلمون من نومهم السبات؟
الله أعلى واعلم
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا