لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
بدأت شرطة جدة ممثلة في قسم شرطة النزهة ولجنة مختصة من التربية والتعليم بجدة، التحقيق مع معلم مواد دينية بمتوسطة حكومية في شارع حراء، اتهم بمحاولة خنق طالب في الصف الثاني متوسط يدعى سلطان الحلافي.ووفقا لذوي الطالب، أن القصة بدأت عندما وجد المعلم الطالب يقف أمام أحد الفصول وهو ينتظر معلما آخر يرغب في مناقشته في بعض المهام، ليقوم المعلم بضربه على كتفه بقوة وطلب منه مغادرة المكان، فرد الطالب عليه أنه لا يوجد مبرر للضرب وهو في انتظار معلم لأمور مهمة، وسيذهب إلى مدير المدرسة لتقديم شكوى ضد المعلم، وفي أثناء توجه إلى غرفة المدير قام المعلم حسب ما ذكره ذوو الطالب بخنق الطالب حتى أنقذه بعض الموجودين مما تسبب له بكدمات واضحة، فغادر الطالب للمنزل لإخبار والده الذي بدوره نقله إلى مستشفى الملك فهد العام، حيث أوضح التقرير الطبي أن الطفل مصاب بكدمات في العنق ويحتاج إلى خمسة أيام للعلاج، ليتقدم ولي أمر الطالب بشكوى رسمية لشرطة النزهة.من جهته، أوضح المتحدث الرسمي بتعليم جدة عبدالمجيد الغامدي، أن مدير التربية والتعليم بجدة عبدالله الثقفي وجه الجهة المختصة بإدارة ومكتب التربية والتعليم «شمال» والذي تتبع له المدرسة بالوقوف على الحالة والرفع بالتفاصيل لاتخاذ الإجراء اللازم.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
أخي المعلم ضع بينك وبين الطالب حاجز من ورق لأي تصرف غير ملائم من الطالب مثل التعهد الدرجات تحويله للخصائي حرمانه من الالعاب الكتابة لوالده في مذكرة الواجبات مناقشة الطالب وهكذا ..... أخي المعلم لا تعتقد ان الضرب هو الذي يجعلك قوي الشخصية في المدرسة وإنما هو اجادتك للمادة اسلوبك العملي داخل الصف
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
لا حول ولا قوة إلا بالله
يآرب ..
علمني ‘ كييف أعفو ، ، ولآ تعلمني كيف ..أنتقم !
يآرب اعطني إبتسآآمه / لآ تغييب !
وحـ ز ز ز ز ن ، لآ يدوووم ! ~
لا تآخّذِ روحَي مْن جّسدِي . . إلاّ و گلٌ قلبَ احّببَته رآضِّي عْنيٌ . .
ولا يحّمِل فيّه سِوآ << ذگِرىّ طيبّه } عآشّهآ مِعّي . . !
يآرب .
يعطيگ آلعآإفيةة ع آلخبر!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !