
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف 16
كان رجال الدين قدوة للمجتمعات .. قدوة في العلم والدين والسلوك والاخلاق .. يحسبون للكلمة التي تخرج من السنتهم الف حساب لان بخطأهم يخطأ الكثيرون اما الآن فأدخلوا انفسهم في الريب والسياسه وجانبوا طريق الصلاح والاصلاح الا من رحم ربي وبذلك لم يعد لهم ذلك الاحترام ولم يبقوا قدوة فهم ليسوا بأهل لذلك فكيف لا يعتدي عليهم من آذوه بكلامهم وفتاويهم العرجاء المسيسه ؟ هذا المفتي الغريب الاطوار والافكار له فتاوي استفزازيه ومضحكه احينا ومستهجنه احايين اخرى .. فليعودوا الى دينهم ورشدهم او فليبتعدوا عن المجتمع اسلم لهم وللمجتمع .