ياسيدي قُلَّي بِرَبِّكَ مالذي ...
فِي عَالَمِيِّ وَإلِيِكَ اُنْتُ قَدْ اِنْتَمَى
أولم تُرَانِي قلبَ طِفْلَتِكَ الَّذِي ...
فِي حِضْنِ سَطْرِكَ مجهدا وَقَدْ اِرْتَمَى

كم تروق لي انتقائتك نسر
دمت متالقا بذوقك