ظَلِلتُ أُنادِيه بِالأَمس أيا كئِيب المُحيا!!
قال هلاــــــــ فصمتت..
قال زهر!
قلت ماذا..قال صمتك يغريني
فقلت لَا أُريدُ أَن أصمت كَي لا تَجِد المنفذ لِتهرب كما اعتدت عليك إنما مجبرة عَلى ذلك..
فَحُروفي تُفضِل الإختِباء حين تراك ومَازِلتُ لا ادرِي لماذا




