قال لها:انظُرِي فِي عَيناي وَقولي ماذا تَرين
قالت إرضاءاً له أُحِبُك يا ذا العُيون الجَميلتين وَلا أَرى سِوى الحُب..ابتسم ابتسامَةً خَفيه
لم يَعلم أنَها تَحترِق من الداخل لِخيانتِه