ما اعلمه عن الكهف انه يغرق بالمياه في حال نزول الأودية في ولاية الرستاق رغم كونه في ولاية الحمرا
ما اعلمه عن الكهف انه يغرق بالمياه في حال نزول الأودية في ولاية الرستاق رغم كونه في ولاية الحمرا
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق