انا لخصت واقع الكتابة عامة والشعر خاصة بالخسوف المقترب جدا من الكلي . كيف يمكن إيجاد بيئة ثقة بيننا كادباء وبين الضفة الرسمية التي أصبحت تنظر للاقلام بعين الريبة والاستفهام ؟!




أصبح الكاتب يعيش على كف عفريت . ما تقديركم أخي ناصر لهذا الوضع ولازمة الثقة الحاصلة الآن بين المثقف والجهة الرسمية المعنية بقطاع الثقافة ؟؟