.
.


و أغار و إن يغلونك حظّي و لي مفنود
يا حارمٍ مظنونك يا هل ترى بَتعود ؟

و أعيش انا في كونك ، نشوه بلا أي حدود
ادعي من الله يصونك , الخالق المعبود !