رائع جدا واتمنى التوفيق للجميع
شكرا جزيلا لك على جهودك
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
رائع جدا واتمنى التوفيق للجميع
شكرا جزيلا لك على جهودك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
عنوان الكتاب: كخه يا بابا
المؤلف: عبدالله المغلوث (مؤلف سعودي)
تصنيف الكتاب: نقد الظواهر الإجتماعية
الدار الناشرة: مدارك
رابط تنزيل الكتاب: https://drive.google.com/file/d/0Bwa...p3b1ZqR3M/view
نبذة عن الكتاب:إن أبرز مشاكلنا السلوكية والإجتماعية تبدأ في مجتمعاتنا مبكراً، مبكراً جداً... فنحن نستقبل أطفالنا بعبارات: "كخه يا بابا"، و"أح يا ماما" و"عيب" حتى ينبت الشعر في شواربهم.
هذه العبارات التي ترافق أطفالنا سنوات طويلة جعلت الكثيرين منهم لا يجيدون الحديث وإرتكاب الأسئلة، تبدو جملُهم ناقصة وكأن أرتالاً من الفئران الشرهة انقَضّت عليها بأسنانها الحادة؛ في حين تبدو جمل الأطفال الآخرين أكثر دهشةً وإنشراحاً، منعنا أطفالنا مبكراً من المحاولة والخطأ فحصدنا جيلاً مهزوزاً إلا ما رحم الله.
البدايات المتعثرة لا تُقَلِّص حظوظ فرق كرة القدم في الفوز بالدوري فحسب، بل تُقَلِّص حظوظ الوالدين بالفوز بابن مبدع أو ابنة مبدعة؛ يرى البروفسور "سيدني ألتمان" عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي من أصل كندي، الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء عام 1989، أن قمع الاطفال لا يجعل منهم أشخاصاً ناجحين: يقول: "إن القمع اللفظي والجسدي لا يصنع إبداعاً، الإبداع يحتاج إلى جناحين، هما: المبادرة، وعدم الخشية من الوقوع في الخطأ، هل رأيتم طائراً يحلق بلا جناحين؟".
هنا... محاولة من المؤلف لنقد بعض سلوكياتنا وظواهرنا الإجتماعية المعاصرة، منذ أن نستمع إلى "كخة يا بابا" صغاراً إلى كهولتنا، حيث حاول المؤلف أن يسلط الضوء على بعض الممارسات التي حولتنا إلى مجتمع محبط ويائس ولا يجيد الفرح، وهي كتابات دونها بين عامي 2004 و 2010.
صورة الكتاب : اقتباس من الكتاب :يعتقد الكوميدي والمؤلف الانجليزي ليز داوسون أن ولع ابنته بالروايات جاء بفصل الكتب التي يغرسها في منزله . يقول :" هناك من يزرع ورودا في أرجاء بيته . أنا زرعت كتبا فقطفها أبنائي"
وبدورنا علينا أن نزرع البسمة في منازلنا . ولا ندعو الحمير والثيران والأبقار لارتيادها ؛ لأنها بساتين وليست حظائر ..”
وطعنتُ أفكار القطيع بداخلي
وجعلتُ عقلي في الحياة إمامي
.
وانحزتُ للإنسان .. في وطنٍ بهِ
ينحاز شعبٌ كاملٌ لحرامي.
#ماجد_الخالدي
عنوان الكتاب: قواعد العشق الأربعون (رواية عن جلال الدين الرومي)
المؤلف: إليف شافاق (مؤؤلفة تركية)
تصنيف الكتاب: مترجم (من التركية إلى العربية)
المترجم: خالد الجبيلي
الدار الناشرة: طوى
رابط تنزيل الكتاب: https://drive.google.com/file/d/0Bwa...hXTERhN1U/view
نبذة عن الكتاب:إيلا روبنشتاين هي أمراة اربعينية غير سعيدة في زواجها، تحصل على عمل كناقدة في وكالة ادبية، ذلك عندما تكون اول مهمة عمل لها ان تنقد وتكتب تقرير عن كتاب يدعى "الكفر الحلو" وهي رواية كاتبها رجل يدعى "عزيز زاهارا". تفتن ايلا بقصة بحث شمس عن الرومي و دور الدرويش في تحويل رجل الدين الناجح ولكن تعيس الى صوفي ملتزم, شاعر عاطفي, وداعية للحب. وتؤخذ ايضاً بدروس او قواعد شمس ,التي تقدم نظرة ثاقبة للفلسفة القديمة التي قامت على توحيد الناس والاديان,ووجود الحب في داخل كل شخص منا. من خلال قراءتها لهذا الكتاب تدرك ان قصة الرومي تعكس قصتها وان زاهارا كما فعل شمس في الرواية , جاء ليريها طريق الحرية.[2]
تجد في الرواية لوحات متعددة لشخصيات من زمنين مختلفين الأول من خلال شخصية إيلا وعائلتها الذين يعيشون في ولاية ماساشوستس في الزمن الحاضر والعام 2008 تحديداً ، والثاني في القرن الثالث عشر ميلادي حيث يلتقي الشمس التبريزي بتوأمه الروحي مولانا جلال الدين الرومي.
يبدأ الكتاب بكلمة لشمس التبريزي يقول فيها: “عندما كنت طفلاً، رأيت الله، رأيت الملائكة، رأيت أسرار العالمين العلوي والسفلي، ظننت أن جميع الرجال رأوا ما رأيته. لكني سرعان ما أدركت أنهم لم يروا”.
صورة الكتاب: اقتباس من الكتاب:“لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية التي ستتمخض عن أي عملية. ماذا يعني الصبر؟ إنه يعني أن تنظر إلى الشوكة وترى الوردة، أن تنظر إلى الليل وترى الفجر. أما نفاد الصبر فيعني أن تكون قصير النظر ولا تتمكن من رؤية النتيجة. إن عشاق الله لا ينفد صبرهم مطلقاً، لأنهم يعرفون أنه لكي يصبح الهلال بدراً، فهو يحتاج إلى وقت"
وطعنتُ أفكار القطيع بداخلي
وجعلتُ عقلي في الحياة إمامي
.
وانحزتُ للإنسان .. في وطنٍ بهِ
ينحاز شعبٌ كاملٌ لحرامي.
#ماجد_الخالدي