الله المستعان أخوي
المسألة سارت نفسي نفسي
محد يخدم حد إلا إذا فيه مصالح
نتمنا من أصحاب رجال الأعمال يهتمون بالشباب ويدعمونهم وتقديم العون لهم
شكرا على الموضوع
تحياتي لك
رجال الأعمال بين كريم ولئيم
منذ بداية النهضة المباركة عام 1970م، والسلطنة تتبنى من المئات من المشاريع التي تنصب في بناء بنية تحتية للسلطنة، وقد استطاعت الكثير من الشركات تأسيس قاعدة اقتصادية لها من خلال تنفيذ مناقصات الحكومة، وقد ساعدت الحكومة هذه الشركات في دعمها بكل الوسائل، حتى أصبحت بعض هذه الشركات اليوم من أكبر المؤسسات على المستوى الإقليمي، وأصبحت رؤوس أموالها بالملايين والمليارات.
والعجيب أن هذه الشركات(أكلت وشربت وتغطت وصعدت وكبرت) عن طريق الدعم الحكومي اللامحدود لها طيلة الفترة الماضية التي امتدت لأكثر من 44 عام، بل أن بعضها مازال يعتمد على مناقصات ومشاريع الحكومة.
وفي المقابل تجد هذه الشركات بعيدة كل البعد عن واقع الشباب العماني الطموح، فلا تستوعبهم كموظفين، ولا تدعم مشاريعهم كمبدعين، واذا فعلت فعادة تكون مبادرات خجولة على استحياء، فلم نسمع عن شركة محلية قدمت دعما كبيرا ضخما للشباب العُماني، يساوي ذلك الدعم الذي قدمته الحكومة للشركة طيلة السنوات الماضية، والذي ما زال مستمرا إلي يومنا هذا. واليوم مازلنا نسمع عن مئات الوظائف في الحكومة، ولكن لا حياة لمن تنادي في القطاع الخاص.
الله المستعان أخوي
المسألة سارت نفسي نفسي
محد يخدم حد إلا إذا فيه مصالح
نتمنا من أصحاب رجال الأعمال يهتمون بالشباب ويدعمونهم وتقديم العون لهم
شكرا على الموضوع
تحياتي لك
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
اقتراح متواضع
بتنسيق مع الحكومة يعمل كتيب يعنى برجال الأعمال الذين ساهموا بما جادت به آياديهم من سخاء لهذا الوطن وأبناء الوطن حتى يكون لهم نصيب من الدعاء الصالح ,كالوالد الفقيد الراحل (بهوان)
فمنذ رحيله وحتى اليوم ,الصغير والكهل يدعوله بالخير , وسيعم الخير لهذا البلد مع وجود اناس تقضى على آيديهم حوائج الناس.
تقديري
أطيح واقف .. وارتفع كل ما طحت
أكبــرْ ، وتكبــر خبرتـي بالأوادم !
✨✨
✨✨
( مصيبة )
حين تتقزم أقلامهم .. وقد اعتادت العملقة قبلاً !
( كارثة ) ..
حينما تتحول منابر الثقافة .. إلى مقابر !
لك الشكر استاذه رحيل "على ماأبديت به من رأي ومشاطرة ,ونسأل الله أن ترق قلوب أولئك البشر , فالمولى عزوجل توعد اولئك القوم ووصفهم في كتابه العزيز حيث قال أعز قائل(( ويل لكل همزة لمزة الذي جمع مالا وعدده يحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن في الحطمة وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة إنها عليهم مؤصدة في عمد ممدة)) صق الله العظيم.
تقديري
موضوع جميل ويشكر طارحه،،،
أتفق مع طارح الموضوع..
نتمنى من القطاع الخاص ان يقوم بواجبه الوطني وأن يقدم المزيد من الدعم والتحفيز للشباب العماني للانخراط والعمل فية..
كما نتمنى من هذا القطاع أن يبادر في رعاية الشباب في مختلف المناشط الرياضية والثقافية والاجتماعية..