محاريب المساجد تنادي بنيها
هي ألي ..احيوا صفوفي
بهديركم أنيروا لليلي بقيامكم
أريد صلاة القلوب لاحركات بجمود
أين قوة عمر ورحمة أبي بكر
أينكم من أاانين الثكاالى من دموع اﻷياامى
ليت شعري أين قومي ..غيبوا ماذا دهاهم
يامنابرالأيمان ..أن العز لأسلام ..سيعااد
فظلام الجهل يمحيه فجرحقاا وسلام
أنين الثكالا ليس إلا صفقة تجارية عقدها رجل اعمال على شرف شاشات التلفاز !
أمتنا صارت أمة تتفاخر بكل شيء حتى في الجنس الثالث و المسترجلات !!
وماذا بعد يا أمة الإسلام ...