وقال: "اعلموا أن عوامل الزيغ والضلال في الأمة هي الطامة العظمى ، والبلية الكبرى التسارع في تكفير أهل القبلة ، لقد حذر نبيكم صلى الله عليه وسلم بأعظم الزواجر وأبلغ المواعظ من ذلك الإثم العظيم".
الحمدلله رب العالمين ان خطبة عرفة لهذا العام لم تكن تكفيرية ولا مسيسة باسم الدين وقد وضعت النقاط على الحروف
وهذا ما يتمناه كل المسلمون بجميع طوائفهم وانتماءاتهم ومشاربهم.