فـي يومِ عيدٍ أستقي كأساً من الآلام وآخَر مليئاً بالفَرَح
تعادلت الكفّتان
يامن فقدتُ .. ناموا بسلامٍ بين يدي الرحمـٰن ..
يامن أرواحهم هنا .. بقربي .. كونوا سعداء دوماً *
طيفه ببالي ودق بالشوق أبواب
وذعذع على شباك روحي بريحه
فرقاه جرح (ن) وبعده الجرح ما طاب
فرقاه صحرا في حياتي فسيحه
وش لي من الأيام لو غاب أحباب ؟!
تمضي حياتي بدونهم مو منيحه
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
فـي يومِ عيدٍ أستقي كأساً من الآلام وآخَر مليئاً بالفَرَح
تعادلت الكفّتان
يامن فقدتُ .. ناموا بسلامٍ بين يدي الرحمـٰن ..
يامن أرواحهم هنا .. بقربي .. كونوا سعداء دوماً *
شكـراً جميعاً
شكـراً جميعاً
في لحظه من النشوه
رسمتك وانت واقفه
كنت ترتدين الحلي وبعض اشيائك الوارفه
على مصراعيها
فتحت اشواقها وبعض من مكنونات عينيها
بدات تبكي قبيل العيد لذكرى حينما كان يهنيها
قالت
لم لا يعبر عن اعجابه
لم يباغتني بحديث الغزل
لم لا يسالني عن حالي والزعل
لم لا يهتم
تسالت بظنون
وكان حديثها الجنون
وهو ما زال صامتا ولا يهتم
انتي ملكة الخذلان
لا تخبئين شيئا للزمان
حتى ذكرى لقائنا اصبح حديث الفتيان
جسدك المشدود
وخصرك المزدان الممدود
كلها تناديني لاكسر الحدود
رجل على رجل
جالسا متاملا على مهل
يأخذني الحنين إليك !!
هل لا زلت متربع على عرشك ؟ !
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن