ولا زالت الأحزان تتربص بنا لتأخذنا من واقعنا إلى مدن الظلام ...
تستبيحنا الذكرى في كل لحظة فلا نقوى إلا على شقة الوجع ودمعه لعلها تنهي وجعنا ...
ولكن هيهات هيهات
ويعود الوجع من جديد ...
نزفك مؤلم
ولا زالت الأحزان تتربص بنا لتأخذنا من واقعنا إلى مدن الظلام ...
تستبيحنا الذكرى في كل لحظة فلا نقوى إلا على شقة الوجع ودمعه لعلها تنهي وجعنا ...
ولكن هيهات هيهات
ويعود الوجع من جديد ...
نزفك مؤلم
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن