ولا زالت الأحزان تتربص بنا لتأخذنا من واقعنا إلى مدن الظلام ...
تستبيحنا الذكرى في كل لحظة فلا نقوى إلا على شقة الوجع ودمعه لعلها تنهي وجعنا ...
ولكن هيهات هيهات

ويعود الوجع من جديد ...
نزفك مؤلم