المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
السلام عليكم
اختي العزيزه لكل معتدي الذل والخذلان
الشعب السوري الحر وحاكمه لم يذهب لاحد لكي يدمر بلده ويشتت اهله ويجمع المجرميين والخارجين عن القانون وينشرهم في بلادهم
إن كان بداية الأمر يحتاج لمساعده عينيه في تصحيح وضع ماء فكان الأمر بسيط بقليل من المال لكن الان المعتدي دفع المليارات ان لم تكن البلايين في دعم الارهابيين وقتل السوريين وتشريدهم ولم يستفيد بشيء بل الاهم نشرالطائفيه والتجرد من الأنسانيه
الاسد وشعبه يذهب ويرجع ويتعامل مع كل يريد ان يساعده ويقف ضد العدوان الجائر عليه سواء ايران اوروسيا ...وأكثر من خمسون دوله تحاربه ومن ضمنها إسرائيل التي تعالج الجرحي وتمد الارهابيين بالسلاح وبيد مع من هم يدعون الاسلام والدين ....
هناك حسابات ووقائع كثيره يجب ان نرجع لها قبل أن نضع رأينا من جانب واحد فقط ولا نتابع أعلام واخبار من جهة واحده وان ندرك التاريخ ماذا كان وماذا صار
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
وعليكم السلام..
لنكن واضحين..
من هم الإرهابيين الذين تتحدث عنهم؟ لأي فصيل ينتمون؟ ألم تكن الثورة السورية لفترة طويله سلميه مع أن الإنشقاقات موجوده في الجيش؟ أتنكر تعامل النظام بوحشية مع تلك المظاهرات السلمية؟ أتريد من الشعب السوري أن يقف مكتوف الأيدي يتفرج على القتله وهم يرتشفون دمه!!!!
النظام السوري تعامل مع إيران لقتل الشعب السوري منذ عهد قديم وليس منذ بداية الثورة ناهيك عن سجون الموت التي تديرها سوريا بمباركة أمريكية...
ومن ثم عن أي خمسين دولة وما أكثر تتحدث؟ خمسين دولة تدعهم لسانياً أم عسكرياً كما تفعل ايران وروسيا؟ لو كان الجيش السوري الحر يملكون خمسين دولة خلف ظهورهم لكان بشار سقط من الوهلة الأولى... لكنهم حتى طائرات لا يملكون بل يعتمدون على معداتهم الأرضية.. ولم يقصفوا يوماً العدو بالكيماوي والكلور السام والقنابل الفراغية... هذه لا يملكها إلا النظام وهذا لا يدل إلا على أن آلاف حالات القتل والاختناق لمدنيين كانت على يد هذا النظام السفاح الذي ما رحم الأطفال ولا احترم النساء...
لا اهتم بذلك القدر لرأيي ورأيك واتهامي لبشار بالقتل واتهامك لإرهابيين بالقتل...
بقدر ما اهتم بأن الشعب السوري يعرف ما يريد ويعرف قاتله ويميز بين الخائن والشريف... لأنهم هم من يغيرون مجرى الأمور على الواقع
امتناني
وطعنتُ أفكار القطيع بداخلي
وجعلتُ عقلي في الحياة إمامي
.
وانحزتُ للإنسان .. في وطنٍ بهِ
ينحاز شعبٌ كاملٌ لحرامي.
#ماجد_الخالدي
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
مرحبا اختي العزيزه
المظاهرات التي تتكلمي عنها كانت تنادي ضد الحكم والجيش وهذه تعتبر خيانه كبري للدوله غير ذلك دخلت التفرقه بين الشعب الذي كان يعيش في غرفه واحده مسلم بكل المذاهب ومسيحي بكل الطوائف واصبح الذبح في الشوارع والمنازل واين ما وجدت الفرصه وتطور الامر بأدخال السلاح وفتح حدود تركيا للمقاتلين الاجانب ودعمهم بأسلحه ارضيه وصواريخ ارضيه ايضا والدول الداعمه تكون بعيد عن الشبهه لانه لو دخلت بسلاح طيران اصبح الامر مكشوف وبشكل واضح ...لم نري ولم نسمع عن تعذيب وسجون تديرها الحكومة وامريكا ضد الشعب السوري الا للخونه فقط والكل كان في امان وسلام وأتمني ان تبحثي أكثر في سبب هذه الحرب وداعمها
مرحباً
لما لا تتسائل عن سبب تلك المظاهرات؟
أليس بسبب الفقر والذل والسطوة الأمنية ونظام الدولة البوليسية التي يفرضها بشار على شعبه قصراً!
إذا كانت المظاهرات خيانة فأنت بهذا تعتبر الثورة المصرية واليمنية والتونسية والليبية خيانة!
وحتى مظاهرات صحار عام 2011 خيانة
وأي مظاهرة تقع في أي بلد مهمها كانت الأسباب فهي خيانة وخروج عن الدولة! بما فيها المظاهرات التي تندد باغتصاب الحريات والتعددية في دول أوربا!
وبناءاً على ما قلت استخلص أن التعاونات التي تديرها سوريا من فوق وتحت الطاولة مع الغرب وروسيا و أمريكا وإيران ليست خيانة بل فيه حفاظ على أمن سوريا القومي!
لنفترض أن بشار في الحكم وهذا أمر استبعده
واستسلمت المعارضه
من سيدير سوريا فعلياً... هو أم روسيا وإيران التي أنفقت المليارات عليه؟
هل تلك المليارات حباً فيه وكرهاً في الإرهابيين أم حباً في خيرات سوريا من النفط والمعادن والممرات التجارية وموقعها الاستراتيجي في وسط بلدان مضطربة؟
لا تنسى ان روسيا أن تدعم بشار هي ذاتها التي تروج الإرهاب في الشيشان وما جاورها...
وإيران التي تدعم بشار هي التي تقتل المسلمين في الفلوجة والرمادي وهي التي تعدم الأكراد والعرب شنقاً
دول لها تاريخ في الإرهاب في كافة الأصقاع من ذا الذي قال أنها ستحاربه في سوريا!؟
وطعنتُ أفكار القطيع بداخلي
وجعلتُ عقلي في الحياة إمامي
.
وانحزتُ للإنسان .. في وطنٍ بهِ
ينحاز شعبٌ كاملٌ لحرامي.
#ماجد_الخالدي
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
وكان أولي المليارات التي دفعت للانقلابيين ان يدفع جزء بسيط كمساعده لتصحيح وضع دولة كبري وعظيمه مثل سوريا ...
بالنسبة للمظاهرات تختلفه من دوله لاخري ونوعيتها فلا تخلطي بهم
ودائما التعاون بين الدول له اتفاقيات بينهم فليس هناك شيء بدون ثمن لكن الأهم بقاء الأرض والشعب في منئ عن شر الاخريين
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
قرات وفهمت ما تنوي له
لكن تذكر هذا امر الله
والقران الكريم ذكر الايه
في معناها
واذا اردنا ان نهلك قرية الى اخر الايه
فلا تتسي ان سقوط العراق
لابد ان يتبعه ثقل اخر عربي مثل سوريا
ويظل المسلمين هكذا الي ان ياتي امر الله سبحانه وتعالى
ويسخر للمسلمين رجالا اشداء يحبون الله ورسوله