ولا يزال المواطن الذي خدم الدولة والمواطنون 15 سنة وشهرين بكل أخلاص وتفاني يوم الدولة بحاجة للمواطن وكان الراتب بسيط وعملنا اضعاف العمل الموجود بكون كانوا أفراد قله وفي جميع المواقع وفي جميع الضروف وفي ضروف يشيب لها الوليد وبعد ذالك في الطريق لا أجد قوة يومي وحالتي يرثا لها وهذا جزاء الخدمة يامسؤولين وأخر المطاف تعليمات حاكم البلاد غير سارية ولا يعترف بها في وزارة التنمية وخير دليل توقيف راتب المكرمه وحجزه واسترجاعه بدون وجه حق وبدون أمر سامي في ضروف قاسية بداية المدارس وايام العيد والمواطن العماني لا يجد قوة يومه في دار قابوس حفظه الله هل يعقل هذا وهوه رب أسرة وهوه لا يوجد عنده مدخل رزق يطعم اسرته وصل بنا الحال الى ذالك اطالب محاسبة المسؤول الذي أمر بحجز راتب المكرمة بدون تعليمات سامية قبل النظر الى الراتب وتصنيف أمر سامي من فئة عاجز