لا حول ولا قوة الا بالله
ترى الدين معاملة
والافغان عندهم تعصب وووحشية ويلزقوها بالدين
وش تتوقعوا من وحدة طول عمرها تشوف التحقير والعنصرية ضد المرأة ويغرس في عقلها انه
هذا هو الدين
تحسب ان الدين يامر بتعنيف المرأة وتحقيرها..لا حصلت انصاف من اب ولا اهل ولا قانون
بالمقابل الي احتضنها وعالجها وسفرها وعطاها معنى للحياه هو كيان اجنبي وجدت فيه كل المناقضات الي شافتها
بالمتشبهين بالإسلام
عشان كذي نقول المسلمين سفراء لدينهم بأخلاقهم وتعاملهم واحترامهم..هذا الشي الي يحبب الناس او ينفرهم للاسلام
لو مسيحية معذبنها زوجها وقاطعلها انفها معتنقة الدين كان ولا جريدة بتعيرها الاهتمام وبتسويلها هالضجة
(كاني اندمجت وتفاعلت زيادة عن اللزوم)