سبحانه الخالق ,,,في سور منزلي وقفت مجموعة من العصاقير وكانها تلعب بخفة ما اجملها
فسبحان الخالق من علمها ان تقطن اماكن وتستوطن كل مكان تنعم فيه بالدفء والامان
كحال كل مخلوقات الله لا شيء اثمن من نعمة الامان والحرية
الحمد لك ربي دائما وابدا
سبحانه الخالق ,,,في سور منزلي وقفت مجموعة من العصاقير وكانها تلعب بخفة ما اجملها
فسبحان الخالق من علمها ان تقطن اماكن وتستوطن كل مكان تنعم فيه بالدفء والامان
كحال كل مخلوقات الله لا شيء اثمن من نعمة الامان والحرية
الحمد لك ربي دائما وابدا
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف