أحيانا الثقة الزايدة تنقلب وتصير شك
وبعدها مايصير للحياة شي اسمه ثقة
وحدة تقول:
ما كنت مصدقة ان القدرأرسلي هالانسان بحياتي..توافق كبير بينا.نفهم بعض من نبرة
من نظرة...مهما بلغ الاسى بينا والعتب والزعل اول مانشوف بعض كله يروح ولا كأنه صاير شي
قررنا نكمل حياتنا مع بعض وتعاهدنا ان ما يفرق بينا شي
وفيوم قررت اني أفرحه بحاجة رمزية بسيطه لاني حسيت اني قصرت معه الفترة الي طافت
وماكنت جنبه بسبب مشاكلي
وتكمل قصتها بأسى:
كان يعرف ان غيرتي عليه مالها حدود واني اموت واحيا لوقالي انه غيري كلمته او انعجبت فيه
أعرف انه يغيضني ويعرف انه اغار موت
الهدية الرمزيه محتاجة أستلام ..خبرته يروح يستلمها
لكن الشكر الي شكرني إياه انه صار يتبجح بلي استلم منها الهديه
وصار يتغزل فيها ويمدحهاقدامي
وعلى الرغم ان ثقتي ان هالشي مجرد كلام لاثارتي لا اكثر
صدمني بأدلة عن المحادثات بينهم الي تمت اثناء التسليم
وكانهم يعرفون بعض سنين..هالشي شككني بنفسي
لهالقد مشاعري رخيصة ولا الطيور على أشكالها تقع
هو يقول الي صار شي عادي وهي تقول ان الي انكسر ما يتصلح
لان كل شي ينكسريتصلح الا القلب لا انكسر ما يجبره شي
*سؤال حيرني وما عرفت اجاوبها به....
لو كنتوا مكانها تسامحون ولا كيف

وياترى لو الوضع انعكس بيشوف الوضع عادي؟؟؟
ترى قلوب النساء ماتحتمل كسر
واذا هالشي يرضاه ويشوفه عادي منها لو دردشت مع غيره
فنقول طاح الحطب مع اني متأكد ان الرجال يتخبوا تحت قناع
أنا رجل ما يعيبني أي شي...بس المرأة الزم ماعليها سمعتها