كل الشكر لك أخي أبو قيس ع الطرح والمعلومات
الأمير علاء الدين المظلوم تاريخيا.
كان السلطان عثمان مؤسس الدولة العثمانية قد أوصى
بالسلطنة لإبنه الأصغر اورخان نظرا لكفائته الحربية
ومع ذلك تقبل ابنه الأكبر هذا القرار بصدر رحب
وعندما تولى السلطان اورخان العرش هنأه أخوه علاء الدين ووعده بالاخلاص والطاعة فعرض عليه السلطان اورخان أن يحكم نصف الدولة العثمانية فرفض الأمير
علاء الدين ذلك،
فما كان من السلطان اورخان إلا أن أسند اليه منصب الصدر الأعظم أي رئيس الوزراء في عصرنا الحالي
ويعد موقف الأمير علاء الدين من المواقف المشرفة
في التاريخ العثماني حيث أنه فضل مصلحة الدول العثمانية من مصلحته الشخصية،
كل الشكر لك أخي أبو قيس ع الطرح والمعلومات
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
سبحان الله
فضل مصلحة الدوله على مصلحته الشخصية ...
مشكور استاذي على المعلومة الرائعه
بارك الله فيك..
احترامي،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
جميل جدا
الشكر الجزيل لك أستاذ على المعلومات التاريخية القيمة
جزيت كل خير
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين