السلام عليكم
قضية خطيرة
وآثارها مؤلمه
باقي نقطه وهي
أن بعض ضعاف النفوس
قد يوقعون أشخااص أسويا في المخدرات.أنتقاما
منهم أوحسد لهم ويدسونها لهم حتى يصبحون مدمنين
نسأل الله السلام لنا وللجميع
أخبار
((الشبيبه))
عصابات التهريب عملت على استخدام طرق وأساليب تعتمد في المقام الأول على المتسللين إلى أراضي السلطنة للقيام بعملية التهريب ويساندهم في ذلك بعض المقيمين
أكدت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية بشرطة عمان السلطانية أن واقع المخدرات في السلطنة يأخذ منعطفا خطيرا، والأمر يزداد خطورة نظرا لقرب سواحل السلطنة من دول الزراعة والإنتاج والذي جعل منها هدفا من قبل عصابات التهريب كبلد لعبور المخدرات لدول الجوار وفي الأعوام الأخيرة غيرت العصابات من استراتيجياتها وأساليبها وطرق تهريبها.
وأشار مصدر مسؤول في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في حديث لـ»الشبيبة» أن الإحصائيات تشير إلى أن الهيروين سجل أعلى كميات مخدرات مضبوطة بالسلطنة خلال العام 2013.
وتشير إحصائيات عام 2010 الى أن مجموع جرائم المخدرات قد بلغت 895 جريمة، بلغ عدد الجناة فيها 1417 جانيا، فيما سجلت 842 جريمة خلال العام 2011 ، وبلغ المجموع الاجمالي للجناة فيها 1224 جانيا.
المخدرات إقليميا
وحول تقييم الإدارة لوضع السلطنة اقليميا من مشكلة المخدرات أوضح المصدر تعتبر البحار والمحيطات التي تحيط بالوطن العربي معبرا ممتازا بين مناطق إنتاج المخدرات في آسيا ومناطق استهلاكها في أوروبا والشرق الأوسط هذا بالإضافة إلى أن العالم العربي يعتبر سوقا نشطة تستهلك كميات كثيرة من المخدرات وتعتبر دول الخليج المزدهرة اقتصاديا ومنها السلطنة منطقة مثالية للترويج كما جعل منها هذا الوضع الاقتصادي سوقا استهلاكيا كبيرا للمخدرات.
وأضاف كما أن الموقع الاستراتيجي للوطن العربي كونه يربط بين القارات الثلاث يعتبر ممرا آمنا يربط بين الدول المنتجة والمصدرة للمخدرات وبين الدول المستهلكة كما سهلت الحدود الجبلية والصحراوية بين دوله من مهمة مهربي المخدرات.
الوضع المحلي لمشكلة المخدرات
وعن الوضع المحلي لمشكلة المخدرات أكد أن واقع المخدرات في السلطنة أخذ منعطفا خطيرا حالها كحال بقية دول المنطقة حيث انتشرت هذه الآفة بين اوساط الفئة الأكثر حيوية في المجتمع وهم فئة الشباب ذكورا وإناثا ولعل الإحصاءات والتقارير الصادرة من إدارة مكافحة المخدرات خلال السنوات الخمس الماضية كانت تشير الى هذا الوضع المتوقع خاصة إذا لم تعط هذه المشكلة حقها من الاهتمام فالأرقام تشير إلى أن الوضع خطير جدا وسيزداد خطورة في السلطنة نظرا لقرب سواحلها من دول الزراعة والإنتاج جعل منها هدفا من قبل عصابات التهريب كبلد لعبور المخدرات لدول الجوار خلال الأعوام الفائتة إلا أن في الاعوام الاخيرة غيرت هذه العصابات من استراتيجياتها واساليبها وطرق تهريبها التي تشهد تطورا مستمرا في هذا المجال.
التهريب عبر المتسللين
كما أوضح المصدر أن عصابات التهريب عملت على استخدام طرق واساليب تعتمد في المقام الاول على المتسللين الى اراضي السلطنة للقيام بعملية التهريب ويساندهم في ذلك بعض المقيمين الذين لهم علاقة في عمليات الاتجار والتهريب حيث يقوم المهربون بالدخول الى اراضي السلطنة ضمن مجموعة من المتسللين وبحوزتهم كميات كبيرة من المواد المخدرة خاصة مخدر الهيروين والتي تكون عادة على شكل كبسولات وتدار هذه العملية من قبل التاجر في دولة التهريب الذي يستعين بأشخاص آخرين موجودين بالسلطنة من أجل استلام المخدرات من المهربين لغرض توزيعها والاتجار بها وتخزينها تمهيدا لتهريب جزء منها الى دول الجوار حيث يتم استهلاك كمية من هذه المواد داخل السلطنة. وقد قامت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية بالقبض على عدد من المهربين وتجار المخدرات والمروجين.
التشديد الأمني
حول مستوى التشديد الامني على الحدود البحرية والبرية والجوية للحد من عمليات التهريب اشار الى أن شرطة عمان السلطانية ممثلة في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية تقوم بجهود ملموسة في سبيل حماية المجتمع من آفة المخدرات، حيث تتمثل عملية المكافحة من خلال محورين أساسيين هما: المكافحة الأمنية لمشكلة المخدرات والتي تمثل خفض العرض على المخدرات والمؤثرات العقلية والمحور الآخر يتمثل في المكافحة الوقائية.
وأضاف: كما أولت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية المنافذ الحدودية أهمية قصوى بالتنسيق مع بقية تشكيلات الشرطة والأجهزة العسكرية والأمنية بالسلطنة. وقامت بتأهيل الكوادر العاملة بتلك المنافذ وتأهيلهم علميا وعمليا حتى يكونوا قادرين على مواكبة التطور الحاصل في مجال التهريب كما أن العمل جار على توفير الأجهزة اللازمة لمكافحة المخدرات وحالات التهريب. وكما أن هناك دوريات بحرية تقوم بها شرطة خفر السواحل لمنع الدخول غير المشروع عبر سواحل السلطنة. وقد أسفرت كل هذه الإجراءات عن ضبط العديد من قضايا التهريب وتقديمهم لعدالة المحكمة
السلام عليكم
قضية خطيرة
وآثارها مؤلمه
باقي نقطه وهي
أن بعض ضعاف النفوس
قد يوقعون أشخااص أسويا في المخدرات.أنتقاما
منهم أوحسد لهم ويدسونها لهم حتى يصبحون مدمنين
نسأل الله السلام لنا وللجميع
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
مقال
حملة (لا للمخدرات ) جهود مقدرة
الكاتب: النقيب / راشد بن سليمان العبري
المخدرات .. تدخل البيوت المغلقة بطرق عديدة لتدمير شبابنا إنها آفة العصر تهدد المجتمعات في شبابها الواعد. وتبدأ بسيجارة وتنتهي بحقنة لتبدأ بعدها انعكاسات الإدمان والضياع لتشمل الفرد والمجتمع. فبالإضافة إلى الإمراض والمشكلات التي تصيب المدمن يتصدع البنيان الاجتماعي وينهار وتتفكك الروابط الأسرية وتتدنى قدرة الإنسان على العمل فتنشل طاقة الإنتاج المتمثلة في الشباب الذي يعجز عن مواجهة الواقع والارتباط بمتطلباته وتتفاقم المشكلات الاجتماعية كالخلافات الأسرية والطلاق وتشرد الأبناء وتكثر الحوادث والجرائم والأمراض وتتنوع .والمتأمل في أسباب إدمان المخدرات يدرك أنها عديدة من بينها حب الاستطلاع والتجريب وتقليد الآخرين والجهل بمضارها، كما يشكل ضعف الوازع الديني الناجم عن طبيعة نشأة الفرد والتفكك الأسري والخلافات بين الوالدين فرصاً كبيرة لسقوط الشباب في مستنقع هذه الآفة .لم تدخر الجهات المعنية جهدا في هذا الجانب، بل بذلت وما زالت تبذل جهودا كبيرة في محاربة هذه الآفة سواء في منع التهريب او الضبط والقبض على تجار السموم او أعادة تأهيل المدمنين وتكثيف التوعية وسط المجتمع لكن العبء الأكبر من وجهة نظري يقع على رب الأسرة والأم فهما مسؤولان في المقام الأول عن تنشئة وغرس الأخلاق الحميدة وتقوية الوازع الديني لدى الأبناء ويكمل هذا الدور المدرسة والمسجد والمجتمع في تقوية هذا الوازع فقرب الوالدين من الأبناء عامل مهم في منع انحرافهم في هذا الطريق وفي حالة السقوط سيكتشفان ذلك مبكرا ويأخذان بيده في إعادته للحياة الطبيعية من هنا كان يجب ان تكون القوانين مرنة في هذا الجانب.
لقد نص قانون مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية ميزات قانونية كثيرة للتشجيع على محاربة المخدرات كالإعفاء من العقوبة لكل من بادر من الجناة بإبلاغ السلطات العامة عن الجريمة قبل البدء في ارتكابها وأجاز للمحكمة الإعفاء منها اذا حصل الإبلاغ بعد ارتكاب الجريمة وقبل مباشرة التحقيق فيها وتحقيق العقوبة اذا سهل الجاني للسلطات المختصة أثناء التحقيق او المحاكمة القبض على الجناة الآخرين وتسقط العقوبة القانونية في حالة تقدم المدمن من تلقاء نفسه لطلب العلاج كما كفل القانون ضمان سرية المعلومات وقد خصصت إدارة مكافحة المخدرات خطاً ساخناً لتلقي البلاغات عبر الرقم (1444) للاستعانة برجال الشرطة.
إن للإعلام والتوعية والتثقيف دور كبير في غرس الوعي ونشر الثقافة بمضار هذه الآفة ومخاطرها. تشكل الحملات الإعلامية وتبني وسائل الإعلام لها كحملة (لا للمخدرات) نموذجا يحتذى في تعاون جميع المؤسسات في التصدي لهذه الظاهرة فهذه الجهود مقدرة ونتمنى أن تستمر للوقوف صفا واحداً للقضاء على آفة المخدرات ولنكن " كلنا شرطة " .
تسلم الانامل على ما طرحتي اشكرك جزيل الشكر
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
اسأل الله السلامة للجميع
والله يبعد عنا شر المخدرات
فعلا بالفتره الاخيره زادت نسبة المتعاطين
ومن اهم اسبابها مرافقة اصدقاء السوء وعدم متابعة الاهل
اختي قائد الغزلان
اشكرك على الطرح الاكثر من رائع
لك مني فائق الاحترام
هناك من يهديك الحب دون ان تهديه اي شي وهناك من يهديك الألم بعد ان تهديه كل شي
تدعو شرطة عمان السلطانية المواطنين والمقيمين إلى المزيد من التعاون لمكافحة المخدرات والإبلاغ عن أية أعمال يقوم بها مروجوا المخدرات والمؤثرات العقلية
وذلك بالاتصال على الخط الساخن (1444)
أو على هاتف الطواريء (9999).
كما تدعو الجميع بالتواصل المستمر معها أثناء مشاهدة متسللين والإسراع في إبلاغ أقرب مركز للشرطة بهدف التعامل الفوري معهم حيث أن مثل هؤلاء الأشخاص
يقومون أحياناً بإدخال المخدرات إلى السلطنة .
من اهم العلامات التي تكون على المدمن :
1. الخوف
2.الرعشه
3.الانعزال عن الناس
4. عدم الشهيه
5.ضعف الجسم وهزاله
6.الاسهال والامساك الشديد
7.الحمى المفاجئه
6.كثره النوم
7.تقلب المزاج
8.الكذب
9. السرقه
10.النوم المفاجيء او مايعرف عند المدمنين بالسطله
11.القيء المفاجيء
12.الرشح والزكام المستمر
13.التمسك بالصديق المدمن لدرجة الجنون
14.الاكتئاب
15.البكاء لاي اتهام موجه للمدمن
16.السواد تحت العين
17.تيبس عروق الجسم
18.حالات الاغماء المفاجئه
19.تقلب المزاج والغضب الشديد
20.التاثر بالعاطفه (المدمن يكون عاطفي جدا)
21.التهرب من المسوءليات
22.الام مختلفه بالجسم والعظام والظهر
23.كثره طلب المال والتسلف من الغير
24.التاتاه بالكلام
25.الصرع وعض اللسان بالليل
26. وجود مستمر لاثار الدماء بالملابس
27.التبول الاارادي
28. ثقل اللسان خصوصا بعد مرور فتره من التعاطي وهاي جدا مهمه