يالله![]()
وكالات (صدى):
في رواية مثيرة للدهشة ، تحولت طفلة سورية تدعي ” بانا العبد” (7 سنوات) إلى شخصية شهيرة خلال أيام قليلة، وذلك بعد إنشائها حساباً في موقع” تويتر”.وثقت “بانا” على تويتر القصف الذي تتعرض له مدينة حلب باللغة الإنكليزية ، وذلك قبل أن تفارق الحياة وتودع 26 الف مغرد علي حسابها.ومن أشهر تغريداتها ” سأنام علي صوت القنابل ..سأغرد غدا اذا بقيت علي قيد الحياة” ،”ومن تغريداتها المثبتة والذى تفاعل معها الكثير ” مساء الخير من حلب ..إقرأ من أجل أن انسي الحرب”وتضمنت آخر تغريدة لها بعد استهداف منزلها وتدمير الحديقة ” خائفة جدا ..سأموت هذه الليلة ، فهذه هي حديقتنا المدمرة بالقصف اعتدت اللعب فيها..فلا مكان لي آخر للعب”.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
يالله![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
مسكينة رحمتها بس ماشاء الله عليها مراسلة رغم صغر سنها
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
سبحان الله...اجبرت الحرب ان الطفل يكبر قبل يومه
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم