خاطرة: دعيني اثمل بك ...وازداد جنونا اكثر
http://archive.omaniaa.co/showthread.php?t=538769
يسعد مساكم / صباحكم
من جديد نلتقي ايها الأحبه ولقاء آخر يجمعنا ...
سيدتي ..
دعينا نعشق بعضنا بجنون
فالحب عندي ترجمة حيّه لكل جنون العالم
لست ممن يحبذون الهدوء او حتى يتصنّعونه
شتان بين العقلانية وانا عندما اعشق ..!!
ف انا حين اعشق ياسيدتي
يكوني عشقي مجنونا
صارخا ..
معربدا ..
متلبّسا لكل حواس من عشقت
ستجدينني ..
في مرآتك ..
سككك ..
كوبليهات اغنياتك ..
كأنفاسك اكون ...
اينما تلفّتي .. انا موجود امامك ومعك
وخلفك وبجانبك ..
شئتي ذلك او لأ ..
فالحب ياسيدتي عندما يجتاحني
يعربد في اوردتي وشراييني
ويعتريني مايعتريني ..!!
عندها ..
اثمل انا
ولا ارى من امامي بل ولااكترث بالعالم
سواك انتي
سيدتي ..
لست ممن يزخرفون الكلم والمشاعر
اويتلّبسون الأقنعه ..
ويغيرون نبرة الصوت ويسبلون اعينهم ..
وانما ..
عفوي انا في كل شي
عندما اعشق
لذا ..
تجدينني وبكل ثقه ..
ارمي عقلي ولا أأبه به
واعيش حالات جنوني بك
وليكن بعدها مايكون
فلا حاجة لي بالعقل او المنطق
فقط انتي ..
انتي فقط ..
كوني معي ..
لأثمل وازداد جنونا اكثر واكثر ...!!
اخوكم / رايق البال
الإثنين
12:20 م
27 / 8 / 2012
~~~~~~~~
خاطرة: سياط الألم
http://archive.omaniaa.co/showthread.php?t=522583
يسعد صباحكم / مساكم
هلوسة اخرى لقلمي ايها الأحبه وان كانت لاتمت للواقع بصله ...
نلتحف الشوق كل ليله
ف يعربد في أوردتنا
في حنايا تضاريس أيامنا
ونسكبه أو يسكبنا ولهاً
نتجرّع قدحه كل ليلة
قطره
قطره
إلى أن نثمل
ف نتبعثر شظايا
ويسكننا
ذلك الهاجس وجعاً
لدرجة الترنّح من الألم
وهواجس شتى تنتابنا
لمن به
ومعه
يحلو الوجود
ومناجاة القمر والسهر اللذيذ
والحياة وردية اللون ورائعه معه
وقاتمة موحشة في غيابه
والأمنيات
كم يلثمها الحنين والشوق عشقاً
وتتلبسنا غيبوبة وأي غيبوبة هي ..!
ف تزغرد طيور أمانينا
نـشوى جَـِذلـه
حتى الخصام معه .. له لذة تثير العجب ..!
فنظل نتسائل مئات الأسئله ..
رغم ما بنا من هواجس
كيف هو من بعدي يا ترى ..!!
ونغني مع فيروز ...
( سلمّلي عليه وقوله اني بسلّم عليه )
غير مبالين بجلاد الألم وسياطه
هي أمنية ربما ..
أو ...
أضغاف أحلام وهلوسة تراودنا
وتجتاح مساحات أفكارنا
وتحتلها
فـ تسحقنا دون هواده
وتسيرنا كيفما تهوى
وقـد ...
يعود ويلملمنا من جديد
وقد لا يعود
وهنا ..
قمة المأساة تكون ..!
اخوكم / رايق البال
الثلاثاء
12:45 ص
17 /7 / 2012
~~~~~~~~~~
خاطرة: أيتها الأنثى...اعلنت الحب عليك
http://archive.omaniaa.co/showthread.php?t=517322
يسعد صباحكم / مساكم
منذ زمن لم نلتقي هنا ايها الأحبه ..
عودة اخرى لهلوسة قلمي ...
هناك ..
في مكان ما ..
اراك تشرّعين نافذتك لإستنشاق بعض الهواء النقي وتملئين به رئتيك بينما تداعب نسمات الهواء برقّه خصلات شعرك الطويل ..
واناملك تعبث بها في غنجٍ انثويٍ طاغي وربما ايضا لطرد طيفي .. !
وفجأه ..
يفتر ثغرك بإبتسامة واسعه وانتي تتذكرين هلوستي وجنوني وشطحاتي وتفاصيل اخرى هي من اجمل التفاصيل التي تجمعنا ..
ف تهمسين بشووق آآه كم اعشقك ايها المجنون ..
ويحك .. كفّ عن احتلال ذاكرتي ..ّ!
ثم تطلقين ضحكة من القلب وانتي جذلى بهكذا احتلال ..!!!
وانا ..
وفي مكان ما ..
وبنفس اللحظه اراك متجسدة امامي ك طيف يحلّق في سماواتي
يفرض وجوده شئت ذلك ام ابيت
يشاطرني خلوتي
يعربد في مخيلتي
ورغم ..
لوعة الحنين اليك
إلا انني ..
وياللعجب ..
اشاطرك الإبتسام واهمس .. كم اعشقك ايتها المجنونه واهيم بك ..!
ثم ماتلبت ان تتسّع سعة ذلك الإبتسام وتتحول لضحكة مجلجة نابعة من القلب ..!
هو توارد افكار ربما ان نجتمع رغم اختلاف المكان والزمان والظرف او ربما هي اشارات موريس التي لم يلتقطها سوانا ..!
وربما هي ايضا قد تكون ذبذبات مغناطسيه تجذبنا لها وننجذب لها نحن ايضا ونحن في حالة اللاوعي ..!
فلقد اجتمعنا في لحظة ما سيدتي ..
بعيدا عن ضجيج هذا العالم وسمونا رغم ظروف هي ضرب من المستحيل والتقت ارواحنا واندمجت ببعضها في لقاء ..
وأي لقاء ..!!
ايتها الأنثى المحتله لذاكرتي بغيابها المؤلم وحضورها المهيب الذي يكتسح تضاريس ازمنتي ..
كم يثملني ضجيج صخبك وعطرك الباريسي الذي مازال عبقه يقبع بمساماتي ..
يامن تجتاح ثورتها العارمه وهدوءها الرومانسي الحالم اشرعة إبحاري ..!!
وتعلمت علي يديها ابجديات الحب ومعها استمع لفيروز واقرأ لنزار واحلّل شفرات وطلاسم لوحات بيكاسو السرياليه ..
ومعها ايضا احاول ان اجد تفسيرا منطقيا لسر ابتسامة الموناليزا ولغز مثلث برمودا ..
ايتها الفينوس الإغريقيه الآتيه من خلف جبال الضباب ومرافئ المستحيل ..
اعدك وانا بكامل قواي العقليه والنفسيه..
اعدك وانا بقمة جنوني وهلوستي اللامتناهيه ..
سأغزو معاقلك واستوطن مدائنك ..
اعدك سيدتي وبإختصار شديد ..
بأنني لن اغادر ذاكرتك فمنذ عرفتك ..
اعلنت الحب عليك ..!!!
اخوكم / رايق البال
الثلاثاء
2:45 ص
3 / 7 / 2012
رد مع اقتباس