هكــذا هــو الحــب سيــــدي
يباغتنـــا علــى حيـــن غفلــــة منـــا
مهمـــا كنــا نمــلك مــن أسلحـــة لصــدّه
يبقــى هــو المسيطـــر ..

نــص جـــدا جميـــــــل سيـــدي السفينــــــــة

مســاؤك سعـــادة