لستُ إلاّ مؤمنا باللهِ في سرّي وجهري...
أنا نبضةٌ في صَدر هذا الكُونِ...كيفَ يضيقُ صدري...
أنَا نُطفةٌ أصْبحتُ إنساناً...فكيفَ جهِلتُ قدرِي ؟
ولِمَ التّرفعُ عن تُرابيْ...ومنهُ سوفَ يكُونُ قبريْ...
إنّي لأعجبُ للفتى في لهوهِ، أوَ ليسَ يدريْ...
أنّ الحياة قصيرةٌ وَالعُمْرُ كَالأحْلاَمِ يَسْرِيْ.