غطائها الأبيض
كان في موقفاً جارحا وأصبحت له ابغض
حبيبها معذبها
كانت وما زالت لا تنام إلا ورفيقها دمعها
لله دره ماذا فعل بها
غطائها الأبيض
كان في موقفاً جارحا وأصبحت له ابغض
في يوم قد جرحتني وردة
لم ألومها
ولكنني لمت نفسي لانني قد لمستها
عطرك الشهير
اصبح له طابعاً مثير
خليط بين جسدك ونفسك وحلم رجل فقير
فاكهة وعسل
كل شيء فيك شهي يبعد عني الملل
(( يطنشني أنا الأنثى ))
هذا النص بالذات يضغط علي أن أنشره رغم أنه مستفز جدا ههههههه
تغريني عندما تفترش أمامي هذه الأنثى الجميلة جدا وتصير قصيدة