*،

لآ ترآعي آذوآق آلبشر في مصيرك
وآن صـرت بـعيون آلخلآيق بلآ ذوق
وآهم شي فـ آلعمر ترضي ضميرك
لو مآ رضى عنك من آلنآس مخلوق