اجل و اسمى عبارات الشكر و العرفان لمولانا جلالة السلطان المعظم على الجهد المضني الذي بذله على مدى ما يقارب النصف قرن من الزمان في سبيل النهوظ و الرقي بالانسان العماني و رفعته
اجل و اسمى عبارات الشكر و العرفان لمولانا جلالة السلطان المعظم على الجهد المضني الذي بذله على مدى ما يقارب النصف قرن من الزمان في سبيل النهوظ و الرقي بالانسان العماني و رفعته
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق