يا ربي عاد مب سبب ..!
عيل لو بسبب الكذب على الأهل كان انت منتحره من عمري 5 سنوات![]()
القاهرة (صدى):
اقدم طالب مصري يبلغ من العمر 11 عاما يدرس في المرحلة الابتدائية بشنق نفسه متعمدًا، عن طريق ربط حبل فى سقف غرفتة بإحدى قرى الصعيد وتعود أحداث الواقعة إلى تلقى الجهات الأمنية بلاغا بالعثور على جثة طفل يدعى علي محمد عيد، يبلغ 11 عامًا من العمر، ومقيم بقرية جزيرة ببا، جثة هامدة ومعلقًا بحبل داخل غرفته.وبالانتقال أن الطفل شنق نفسه بحبل مثبت بسقف غرفته المسقوفة بالخشب، دون وجود إصابات ظاهرة على الجثة ، وعثر بجانبه على وصية لأسرته يبلغهم فيها إنه اعتاد الكذب عليهم ويشعر بالذنب تجاههم، وطلب منهم مسامحته على ما فعله.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
يا ربي عاد مب سبب ..!
عيل لو بسبب الكذب على الأهل كان انت منتحره من عمري 5 سنوات![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
كان الشعب كله انتحر من الكذب
شكله انبه ضميره كثير مع وسواس الشيطان
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لا حول ولا قوة الا بالله
صغير فالسن وببداية مراهقته
الله يرحمه
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
فكرة شيطانية وابليس كان حاضر
شكرا استاذه اموره
سبحان الله.........
يمكن الحالة الاجتماعية لها دور ف موضوع
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
مسكين.. انتحر جهلا بعواقب الأنتحار فالاخره وجهلا عن طريقه اخرى للتكفير عن ذنبه
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
ﻻ حول ولا قوة الا بالله
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
عمره 11 شكله حد قاله شي وكذا تصرف
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم