هههه زين ما راح فيها
أماني الغامدي (صدى):
أظهر تسجيل مصور نشر على موقع يوتيوب الإلكتروني أحد زوار حديقة حيوان في الصين وهو يتسلل إلى حظيرة دب باندا ويتصارع معه، وفق صحيفة ميرور البريطانية.ويظهر الرجل وهو يوقظ دب الباندا الذي كان يغط في نوم عميق في بداية الأمر قبل أن يبدأ باللعب معه. غير أن اللعب انتهى بسرعة حين بدأ الباندا بمصارعة الرجل وطرحه أرضاً حيث حاول الرجل تحرير نفسه من قبضة الدب.وتمكن الرجل في نهاية المطاف من تحرير نفسه والفرار من المكان على جناح السرعة. ويذكر بأن الرجل كان يقوم بجولة في حديقة حيوان ناتشانغ بإقليم جيانغسي عندما قرر أن يتطفل على دب الباندا.وقال الرجل في تعليق له على الحادث بأنه كان يحاول أن يثير إعجاب حبيبته عبر الاقتراب من الدب ولكن الأمور لم تجر كما خطط لها.وأصيب الرجل بجروح طفيفة جراء الحادث وتلقى العلاج من فريق طبي داخل حديقة الحيوان.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
هههه زين ما راح فيها
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
خف علينا ياالرومانسي الفاتن
تو باندا نايم ومريح تروح تقومه وتضايقه ليش؟؟
طالعني هنا ليش ؟؟ ترضى احد يقومك من نومك عشان هالحركات البايخة؟؟؟
عشان حبيبة القلب...
ماقصر شرشحك قدامها ومردغ الهيبة تمردغ هههه
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
لا يا شيخ عشان تفرد عظلاتك لحبيبتك هااا
ههههه الحب جنون
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
هههههههههه .. أكيد لفت أنتباهها وآثار إعجابها أكثر
بعد ذيك الركضه اللي عملها ههههههههههههه
حتّى طبوعك غيّرت لي طبوعي
أنت الغلا والحبّ والشّوق والطّبع
تبي مكانك؟ قم وطالع ضلوعي
حرام أنك ما تفارق ولا ضلع.
الله بالسلامة
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...