اي ابداع هذا واي افكار نيرة يا ابا سالم .. معجبون بكل ما تطرح ولذلك فتجدنا نتتبع اطروحاتك فأنت كالغيث اينما كنت نفعت .
متابعون وسأشارككم بموضوع ان شاء الله
البارحة ليل السهر ما مل عين الساهرات
لأن السهر حاجة جميلة والعيون تْوالفه
كم فالحياة مْن التحدي والتصدي والشتات
وأول ذنوب الأرض يا أهل الكيد ويش السالفه
ولو أنا ماني بنية ستْر من ضمن البنات
يمدي كبود أهل الحسد من له سنينٍ تالفه
تخالفت فيني البصاير من جهات ليا جهات
وأنا الجبل والريح من خلقت وهي متخالفة
والزين عندي فالحياة يزيد عن شين الحياة
كم من حقيقة في ضميري ما تبر الحالفه
لكنّ مادام الشعر له معجبين وله رواة
ما همني من ضاق صدره وكْثرت سوالفه
أبقى على النهج العفيف أطهر مثل للمكرمات
هذا أنا حوا وتنصفني العصور السالفه
هلالة الحمداني
سلام للقلوب الصادقة
اي ابداع هذا واي افكار نيرة يا ابا سالم .. معجبون بكل ما تطرح ولذلك فتجدنا نتتبع اطروحاتك فأنت كالغيث اينما كنت نفعت .
متابعون وسأشارككم بموضوع ان شاء الله
بعض آلامنا من حسن النوايا .
سلام للقلوب الصادقة
☆ الشاعرة العمانيه : (بلقيس بنت سالم الحكماني)
شاعرة برزت في الساحة الشعرية العمانية منذ فترة قصيرة، استطاعت أن تحجز لها مكانا في سماء الأدب والشعر، فرغم صغر سنها إلا أنها برعت في عالم الرواية الشعرية وحفظ الشعر عن ظهر قلب لشعراء رواد معروفين تميزوا في شعر الميدان والمسبع.
استضافتها مؤسسة بحر الإمارات في أمسية شعرية ميدانية ضمن أنشطتها في معرض أبوظبي للكتاب، وكان لـ»الاتحاد» معها هذا اللقاء.
وأشارت الحكماني إلى أن شعر الميدان فن له أصوله وتقاليده التي يلتزم بها شعراؤه، ففي شلات شعر الميدان يتفنن الشاعر في تقديم أصعب المصطلحات والألفاظ العربية، ليس ذلك فحسب بل يتلاعب ويتفنن في طريقة اختيار المفردات ذات الدلالات، ويكثر من الجناس والطباق للتأكيد على المعنى والموضوع بشكل يلفت ويؤثر في المتلقي، سواء أكان ذلك في شعر الحكمة والأقوال المأثورة، أو الغزل، أو في الفخر والمدح، أو كان مشاكاة ومساجلة بين شاعر وآخر أو في شعر الألغاز والأحاجي، فشعر الميدان تتعدد أغراضه بتعدد المواضيع التي تتناول حياة الناس المعيشية. وتضيف الحكماني: في بداية المشوار واجهت صعوبات في فهم الهدف والمغزى من فن الميدان ومعرفة معاني ألفاظ ومفردات أبياته الشعرية، فقمت بحصر العديد من الأبيات واستخراج المفردات والألفاظ وعمل بحث ميداني وجمع المعلومات لمعرفة معانيها ومقاصدها كي أصل إلى المعنى الدقيق، وأصبح لدي حصيلة كبيرة منها مكنتني من الإلقاء وكتابة قصائد الميدان باقتدار.
وتضيف الحكماني: انتشاري إعلاميا كان في سن 12، حيث شاركت في برنامج «تراثي أصالة» وكان ذلك في مهرجان مسقط بعدها شاركت في العديد من الفعاليات
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 01-11-2016 الساعة 03:13 PM
سلام للقلوب الصادقة
ظهور الشاعره بلقيس الحكماني في تلفزيون سلطنة عمان حيث ألقت احدى قصائد الميدان
تابعوا هذا الرابط
https://m.youtube.com/watch?v=2FCr126d_Qk
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 01-11-2016 الساعة 03:13 PM
سلام للقلوب الصادقة
☆ الشاعرة والكاتبه العمانيه : ( عادلة عدي )
عادلة عدي من مواليد مسقط 1978، تحديدا في روي المدينة الصفراء التي صبغتها ذاكرتها الطفولية بهذا اللون، وتقيم حاليا في نزوى، مدينة العزلة والصمت، حسب تعبيرها، حيث لا تشارك في أي مؤسسة ثقافية في عُمان أو خارجها. تقول “لست نشيطة ثقافيا، بسبب بعدي عن مسقط التي تتمركز فيها الأنشطة الثقافية، على الرغم من أن نزوى التي أسكنها الآن عاصمة الثقافة، وأيضا لأسباب أخرى تعود لانعزالي عن الأنشطة ذات الصور الشكلية”.
● المسكونة باللحظة :
تحدّثنا عدي عن كتابها “المسكونة باللحظة” تقول “لم تكن مناخات ‘المسكونة باللحظة’ سوى تجميع لألبوم صور الأحداث واليوميات التي مررت بها خلال ما يقارب الثماني سنوات التي مضت، أو أكثر، على شكل جمل عن رؤى خاصة بي، فالشذرات والمقاطع التي قمت بنشرها في هذا الكتاب هي جزء من حصيلة إدماني اليومي على الكتابة لأي فكرة تخطر ببالي، فكل ما هنالك أنني أعتبر الكتابة كالكاميرا، أحملها دائما معي، وتخرج الصور على شكل حروف، قد تتسم بالغموض أحيانا ولكنها في الغالب صور لمشهد ما ترك أثره في ذاكرتي الكتابية، وما أقصده أننا حين نكتب عبارة أو تعليقا لمشهد أمام أعيننا نحاول تخزينه في الذاكرة، فالمشاهد اليومية والفكرة تهز دواخلنا، فتأتي الكتابة لخلق فكرة فريدة من نوعها ومثيرة للدهشة بصورة شذرة، أو رصاصة كما يحلو للشاعر خميس قلم وصفه لمقاطع وجمل المسكونة باللحظة”.
تتابع ضيفتنا “إنها محاولة مني لتصوير ذاك الشعور الغامض الذي اعتراني لحظتها، فأدخل لأجل تلك اللحظة عالم الخيال والذات من أجل تصوير واقع اليوميات والآخر، ومن المثير أنني خلال كتابتي لتلك الجمل والشذرات لم تكن لدي أي رغبة في أن أنشرها في كتاب، بقدر ما كانت رغبة في نقل الفكرة والوجع والذات في صورتها الحرفية من الذاكرة إلى المسودة، فمن عاداتي البحث عن الغربة في الولادة الأولى للفكرة، كأن أتركها تفقد موطنها، وأجرّدها من كل الامتيازات، حتى تكون هائمة منفردة، ثم أضعها على الورق، هناك حيث يلتقي المبعدون والغرباء والمختلفون والمنعزلون وجها لوجه بصمت دائم”.
شذرات “المسكونة باللحظة” تقف على باب الذاكرة باعتبارها حياة سردية في مشهد سينمائي، يطول أحيانا، ويقصر في أحايين أخرى. فهو يمتد من لحظة الولادة الساذجة للتأمل اليومي حتى يستكمل نفسه في صورة أسئلة فلسفية كبيرة مسكونة بالعدم وبالوجود معا. وكأن الشاعرة تؤمن بأن اللحظة قادرة على أن تكون حياة.
الثورة وما خلفته من تصادم مع الأفكار الكهلة والتقليدية أحدثت نوعاً من العزيمة والإقدام عند الشعوب العربية
وعن ذلك تقول ضيفتنا “أجد أن اللحظة قادرة على أن تُجعلك تعيش زخم الحياة بكل تفاصيلها، فمتعة الخيال في القدرة على جلب كل المشاهد التي ترغب بها في لحظة، والحياة في اللحظة مثل الوجع في الذاكرة، عن شوق، عن فقد، عن حضور، مثل الصور التي تنبض بالحياة، وأنت تستمتع عن طريقها بالشعور بالحنين أو الفرح، أو استحضار الوجع والحزن، كنوع من التوازن والتواصل غير المرئي بين دواخلك، وما يحدث مع ما حولك، فمنبع الإبداع هنا متمثل في خلق التناغم بين الفكرة واللحظة والفعل، وما عليك إلا التعمق فيها حتى تنزع عنك تلك الرغبة الطامعة بالقادم بعدها، وما العدم والوجود هنا سوى نوافذ لها، كيفما تفكر كيفما تنفتح على مصراعيها أمامك، تلك المساحة الفاصلة بين الرغبة بالعيش أو التلاشي، يحلو لي كثيرا تشبيهها بحالة من الخدر أو الغفوة الواعية، وقد تشاركها مع آخرين أو تعيشها لوحدك في عزلة”.
بعض آلامنا من حسن النوايا .
● مذكرة صرخة :
في بعض الشذرات يلمس القارئ أفواه النساء جميعا تنطق من خلال حروف عادلة، فمثلا، في نص “مذكرة صرخة” نواجه سيرة للمرأة في صورة صرخة مكلومة مخذولة، وكأنها تكتب سرّة المرأة في سيرة الصرخة.
تعلّق عادلة عدي على هذا الرأي قائلة “بما أن المجتمعات لدينا تعودت على أن الصرخة دائما تنبع من المرأة أتت مذكرات الصرخة المكتوبة في الكتاب شبيهة بوجعها وما تعانيه في حياتها، بمعنى الصرخة المتوجعة أو المكلومة، مثلما تفضلت وقلت، صرخة مشحونة بالتعابير القلقة والتساؤلات الوجودية عن حياتها، هموم المرأة، والتبيعات التاريخية والمجتمعية، تجعلها أكثر قدرة على إطلاق الصرخة، أو لنقل الطريقة الوحيدة التي أجبرت بسببها على أن يلتفت الآخرون لوجودها حين تتألم وتتوجع″.
مقاطع وجمل مسكونة باللحظة
أكثر ما يؤرق شاعرتنا عادلة موت الدهشة، وأن تجد نفسها معتادة على شيء ما، وتخشى أن تنتمي إلى أي شيء لأجل الانتماء فقط، فالانتماء –حسب تعبيرها- أصبح يعني أن تكون لديك حدود للتعامل مع فكرتك.
أخذنا الحديث لمنطقة رأي النقاد في المنجز الشعري الجديد، وكيف أنه يؤخذ عليه غياب القضايا القومية والوطنية الكبيرة، واهتمامه بشكل مباشر بكل ما هو مشخصن ضمن تجربة الشاعر أو الشاعرة في حدودهما اليومية.
عن ذلك تعلّق عادلة “ربما الإشكالية تكمن في بحث الناقد عن الوطنية والقومية في النصوص الجديدة والقديمة ليعلق فيها أسباب انتكاسة الأوضاع العربية، يا سيدي العزيز، إن الفرد في بعض المجتمعات العربية والخليجية خاصة لا رأي له في كل القضايا السياسية والاقتصادية، كل ما هنالك قوانين ومراسيم تصدر كي يتم تنفيذها، والكاتب فرد في هذه المجتمعات، تجده غير قادر على الحديث عن رؤيته الخاصة لشيء هو من الأساس يفتقد إليه، ثم لو كان محيط الحرية الثقافية واسعاً سأكون على ثقة ساعتها أن مصطلح القومية والوطنية سيتلاشى ليصبح عالميا”.
ترى شاعرتنا أن “الربيع العربي استفاد منه الفرد الذي كان يخشى الإفصاح عن أفكاره، ولكن بصورة ذاتية، بمعنى أنه استطاع أن يكسر قناع الرهبة والخوف الذي كان السبب الرئيسي لعدم المقدرة في الإفصاح عنها، فالثورة وما خلفته من تصادم مع الأفكار الكهلة والتقليدية أحدثت نوعا من العزيمة والإقدام”.
وفي سؤال ختامي عن رأيها في إمكانية خلق هوية جامعة للمثقف العماني بتعدد أطيافه وانتماءاته بعد زمن الربيع، تجيب ضيفتنا “ما يميز الفرد العماني أنه قادر على امتصاص جميع الثقافات، ومقبل على جميع الأطياف، وتلك ميزة وهوية بحد ذاتها، وأتمنى أن تستمر وتنشط أكثر، ولكن ما أتمناه بالفعل أن تكون هذه الهوية مصدّرة وخالقة للأفكار الجديدة، وليست حاضنة للثقافات القديمة فقط، كما أنه من الجيد أن يعترف المثقف العماني بحقه بأن يكون مختلفا ومنفردا برؤيته، فما يحدث الآن أن هناك صراعا بينه وبين بيئته الاجتماعية والعملية التي تحاول أن تنفذ إلى رؤيته الخاصة والتأثير فيها، لذلك نجد أن المثقف العماني يعيش في بعض الأحيان ازدواجية الفعل، فما يرغب به يختلف عمّا يقوم بتطبيقه”.
( الحوار منقول من صحيفة العرب)
![]()
بعض آلامنا من حسن النوايا .
☆ الشاعرة العمانيه : ( عنود العلي )
شاعرة عمانية متألقة صاحبة مواهب متعددة تعتبر اول شاعرة خليجية تحتفي بها الصحافة الكردستانية بلقاء صحفي نزل باللغتين العربية والكردية .
ورغم صغر سنها إلا انها تتميز بعقل راجع مبدع يفوق سنها بسنوات فهي من مواليد عام 18-12-1987م
طموحها الذي تسعى لتحقيقه هو اثبات ذاتها وتحقيق حلمها بأن تصل الى اعلى المستويات سواء على مستوى الشعر او الاعلام بشكل عام وان ترضي قصائدها جميع الناس مع ان رضاء الناس غاية لا تدرك.
كذلك تتمنى الارتقاء والابتعاد عن القيل والقال والاهتمام بالشعر فقط وان يسعون الى تحقيق اهدافهم وغاياتهم بكل ثقه وصرار.
عندما سئلت هل تنصحين بدخول البرامج المخصصة للشعر والشعراء لصقل الموهبة وتحقيق الشهرة؟
قالت : لكل شخص رأيه الخاص وحريته وانا بالنسبه لي لااطمح بالمشاركه في برامج المسابقات مع ان بعضها جميلة وتصنع نجومية للشعراء.
والسؤال المطروح وهو : لماذا عنود العلي تعتبر اول شاعرة خليجية تحتفي بها الصحافة الكردستانية،وكيف تجزم بأنها الأولى؟
ردت : سؤال لا يحتاج الى اجابه فأنا اول شاعره خليجية يُجرى معها لقاءاً صحفياً بلغتين وهو حسب كلام الصحافه الكردية نفسها.
موهبة الشعر لدى الشاعره عنود العلي صقلتها بنفسها من خلال حبها للاطلاع والقراءة ومتابعة تجارب الآخرين.
وعندما سئلت :هل الاعلام يضيف للشاعر ام يشغله عن الشعر؟
قالت : بالتأكيد يضيف للشاعر ويساهم في معرفة الناس بنتاج الشاعر وتجربته الأدبية.
وتقول الشاعرة عنود العلي ان فيس بوك وسيلة رائعة للتواصل
فقد تعرفت من خلاله على بعض الاشخاص الذين تفتخر بهم.
سلام للقلوب الصادقة
الله عليك أستاذي
دائماً اﻻبداع مقترن بإسمك
موضوع جداً رائع وقيم
بارك الله فيك على هذا العطاء
تحياتي،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
سلام للقلوب الصادقة