مًُوضُوْعَ جَمِيلْ أُمْ الْهَنُوْفَ ...
لَنْ تَقْتَنِعَ المَرْأَةُ بِمُشَارَكَةٍ أُخْرَى فِي زَوْجِهَا إِلَّا مَنْ رَحِمُ رَبِّي حَتَّى وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ أَسْبَابٌ وَلَكِنْ سُبْحَانَ اللهِ، فَبَعْدَ زَوَاجِ زَوْجِهَا بِالثَّانِيَةِ تَبْدَأُ الزَّوْجَةُ الأُولَى بِالتَّرَاجُعِ وَالاِقْتِنَاعِ عَلَى مَا حَدَثٌ، وَهَذِهِ فِطْرَةٌ خَلَقَهَا اللهُ فِي المَرْأَةِ فَلَوْ أَنْ خَلَقَتْهَا لَا تَسْتَجِيبُ إِلَى ذَلِكَ؛ لَمَا سَمْحُ الشُّرُعِ بِتَعَدُّدِ الزَّوْجَاتِ ...
عَنْ نَفْسِيْ فَلُوْسَ الْدَنِيَا مَا تَغْرِيْنِيَ وَلآ فَلَة مَا اَوَافَقْ طَبْعَاً .. ( يَا أَنَا يَا هِيَه ًوَلِه حَرِيْة الأَخْتِيَارْ ) ...
بَاَرَكْ الله فِيْك